0




الصحة والبيئة// التجارية- تقرير: أكرم الصمدي - تصوير: محمد الهاملي: 

عندما تنفرد في تجويد عملك وفي تقديم خدماتك ومنتجاتك للآخرين بدون تقليدها أو منافسين، فإنك حتماً ستكون:
– منفرداً في مضمار التنافس..
– ملتزماً بمعايير العمل والخدمة الجيدة..
– متّسماً بتجويد تقديم الخدمة وتلبية احتياجات الناس..
– مبتسماً بابتسامة الناس وسعيداً برضاء الرب..
– وحيداً بتحقيق نجاحاً ملموساً يحقق طموحات الكثير..
– ملتزماً بتلبية كافة طلبات الناس وبتوفير جميع احتياجاتهم.
– متميزاً باختصار الوقت.. وإنسانياً بتقدير الوضع المعيشي لجمهورك.. وحكيماً بمخاطبة الواقع بطلباته وأذواقه وظروفه.

هكذا تتجلى معايير النجاح التجاري في تجويد الخدمة التجارية بمختلف أنواعها وأشكالها وسلعها وأصنافها، بل في تقديم الجديد وفي مكانٍ وآنٍ واحد..

وهكذا تجلّت وتجسدت في نشاط مؤسسة غدرة التجارية بالعاصمة صنعاء ..
وهكذا هو حقاً علينا ذكره وتشجيع مثله دون تجميل أو تمييز.. فقط لمن يستحق..
وهكذا مؤسسة غدرة التجارية من تم اختيارها بشهادة أفضل مؤسسة تجارية يمنية لثلاث مرات متتاليات لعام 21-22- 2022 بالعاصمة صنعاء بهذه المعايير وغيرها..

وهكذا أصبحت تمثل "قِبلة المجتمع.. وتوصية المستهلكين.. وثقة المسؤلين".
وهكذا هو تأكيد الجانب الرسمي المعني..
وهكذا هو رأي الجانب الشعبي المتمثل في انطباع جمهورها المرتاد إليها عن اعجابهم بخدماتها التي تلبي كافة احتياجاتهم المختلفة وأذواقهم دون ترويج أو تسويق، بل بجاهزية عالية وتمويل متعدد المنتجات..

وضمن مواكبة مؤسسة غدرة التجارية لكافة الظروف والمناسبات ومنها الرمضانية والعيدية، هاهي تنفرد بتمويل رمضاني شامل وتلبية احتياجات جميع الأفراد والمنشئات الذين يقصدونها سواءً من داخل امانة العاصمة والمناطق المجاورة لها أو من خارجها، من خلال توفير كافة الطلبات والإحتياجات الرمضانية كالمواد الغذائية المختلفة وغيرها كالأدوات المنزلية وملابس العيد في إطار طوابق مخصصة.. مستشعرة بأوضاع وظروف الجميع.. مؤنسنة منتجاتها وموادها بأسعار انسانية وتخفيضات جيدة ..
مختصرة بها التسوّق بعيداً عن عناء التنقل في الأسواق وأسعارها الملتهبة..
كل الإحتياجات والأمنيات في آنٍ ومكانٍ واحد فقط، وهو عنوان مقر فرعها الرئيسي بالعاصمة صنعاء الكائن في شارع النصر والسائلة خلف الكلية الحربية جنوباً.

هناك.. حيث سيدفعك مشهد الإقبال الكثيف إليها من قبل المواطنين والمسؤلين والعائلات ليس إلا من مناطق متباعدة قريبة وبعيدة لتصفها بـ “قِبلة الأذواق.. وبساطة التسوّق.. وتوصية المستهلكين.. وثقة المسؤلين”..

………………………………………………………………………
للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات، أو للتواصل مع مسؤل لأي قطاع حكومي أو خاص، من خلال التواصل على:
777098281
………………………………………………………………………

إرسال تعليق

 
Top