رئيس هيئة الأدوية يكتب: الجودة والإنتاج مسارنا

<p style="text-align: center;"> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjJi3x0bvz0xw18NAFgzofunAommqtbopSMNpKEye5XqIESn85xt7Fg0b73rUVbo0BcSL2MibCIppE2kd4JuiZHsv7DWn3bfkMhkBlYJ1EdJ1jw-oV04OJ5izMBZltZzr-X6ZgN9b7iXO35gp8XJ20QNzHk3inH7-Ei_GreYm5lygse_b0ptjL3HRv-/s1512/PhotoRoom-%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A3%D9%A0%D9%A2%D9%A0%D9%A7_%D9%A1%D9%A9%D9%A3%D9%A9%D9%A5%D9%A2.png" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1512" data-original-width="1512" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjJi3x0bvz0xw18NAFgzofunAommqtbopSMNpKEye5XqIESn85xt7Fg0b73rUVbo0BcSL2MibCIppE2kd4JuiZHsv7DWn3bfkMhkBlYJ1EdJ1jw-oV04OJ5izMBZltZzr-X6ZgN9b7iXO35gp8XJ20QNzHk3inH7-Ei_GreYm5lygse_b0ptjL3HRv-/s320/PhotoRoom-%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A3%D9%A0%D9%A2%D9%A0%D9%A7_%D9%A1%D9%A9%D9%A3%D9%A9%D9%A5%D9%A2.png" width="320" /></a></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br /></div><p></p><p><br /></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"></p><p dir="rtl"><span><span style="color: red;"><b>الصحة</b></span></span><span><b> و</b></span><span><span style="color: #38761d;"><b>البيئة</b></span></span><span><b>// الدوائية.. بقلم/ د. علي محمد عباس - رئيس الهيئة العليا للأدوية:</b></span> </p><p dir="rtl"><span><b><span style="color: #2b00fe;">تتحمل</span></b></span><span> الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية في اليمن مسؤليات جسام، مُمثِّلة بها القطاع الصحي والدوائي وسلامة أو وحياة الناس أجمع، وهو ماجعلها تواجه كثير من الصعوبات والتحديات، وكل ذلك نتاجاً لما خلفه العدوان على اليمن، بما في ذلك عدم السماح بادخال الأدوية الآمنه من الدول المصنعة والمعتمدة رسمياً في الهيئة، ليسمح العدوان بادخال الأدوية المهربة عبر المنافذ البحرية.</span> </p><p dir="rtl"><span><span style="color: #2b00fe;"><b>لهذا</b></span></span><span> تولينا مسؤلية القطاع الدوائي والطبي بتوجه رباعي المسارات تطويري تنظيمي رقابي عنوانه الأمن الدوائي والإكتفاء الذاتي..</span> </p><p dir="rtl"><span><span style="color: #2b00fe;"><b>التوجه</b></span></span><span> بمساراته الأربعة، الأول المسار التنظيمي وهو استكمال اللوائح والأنظمة والإجراءات التي نحن بصدد استكمالها حالياً بعد أن بدأت سابقاً، يليه المسار الثاني وهو أتمتة أنظمة الهيئة وتتضمن جميع مسؤلياتها واجراءاتها وأنشطتها وقراراتها وغيرها كنظام الكتروني، والحمدلله بدأنا السير بانتظام على هذا النظام،</span><br /> <span>يأتي المسار الثالث وهو مسار تفعيل الدور الرقابي، ويمثل أولوياتنا ولهذا يتوزع إلى خطين الأول تكثيف النزول الميداني لمتابعة الأسعار وسلامة وجودة الأدوية وغيرها في السوق الدوائي من خلال فرقنا في جميع فروع الهيئة، والخط الثاني استكمال تجهيز المختبر الجديد ضمن مبنى رباعي الدور، ونحن الآن في اطار تجهيز المخططات له من قبل لجان تقوم كلاً بدورها حالياً.</span> </p><p dir="rtl"><span><span style="color: #2b00fe;"><b>أخراً.. </b></span></span><span>المسار الرابع، ويمثل التوجه الأساسي نحو </span><span>الإكتفاء الذاتي، من خلال الدخول في التصنيع والانتاج المحلي تحت شعار "صُنع في اليمن".</span> </p><p dir="rtl"><span><span style="color: #2b00fe;"><b>وبشكل</b></span></span><span> متكامل، فإن توجهنا الرباعي هذا يمثل أيضاً ترجمة فعلية لتوجيهات قيادة الوزارة وموجهات الرؤية الوطنية بالنسبة للإكتفاء الذاتي ودعم الإنتاج والتصنيع المحلي ككل، وتوفير البدائل كحلولاً عاجلة لما يشهده السوق الدوائي في اليمن من اختلالات.</span> </p><p dir="rtl"><span><span style="color: #2b00fe;"><b>نعم</b></span></span><span>.. نجد ثقتنا كبيرة ويقيننا عالٍ بتحقيق كل ذلك، ولضملن تحقيق هذا التوجه نأمل تضافر جهود الجميع وتكاملها، وبالتالي تقع على عاتق الجميع بما فيهم مستوردي الأدوية أيضاً هذه المسؤلية، وكذلك الإكتفاء الذاتي بهدف تقديم منتج محلي ذات جودة عالية ينافس الأدوية العالمية.</span> </p><p dir="rtl"><span><span style="color: #2b00fe;"><b>وتأكيدنا</b></span></span><span> أن الإستشعار بالمسؤلية الوطنية والإنسانية، بما فيها هنا الاقتصاد الوطني وصحة وسلامة المرضى وحياة الناس جميعاً عنوان المسؤليات، بل واعتبار الخدمة الدوائية إنسانية لا ربحية، ودواء لا داء، سواءً عبر المستشفيات أو الصيدليات أو العيادات أو الشركات.</span> </p><p dir="rtl"><span><span style="color: #2b00fe;"><b>أخيراً</b></span></span><span>.. نؤكد أن الأمن الدوائي وقبله الإكتفاء الذاتي يستدعيان تعاون وثقة المواطن بجودة الدواء المحلي ويستوجبان اهتمام ووصف الطبيب للدواء المحلي بل وتعريفه بالدواء المهرب والمزيف معاً، لإنقاذ المريض من الموت بسبب دواء مهرب أو مزيف وهو الداء القاتل.</span><br /> </p><p dir="rtl"><span style="color: red;"><b><span>للبلاغات عن أي دواء مزيف أو مهرب</span></b></span><span><b> </b>من خلال الاتصال على الرقم المبيّن أدناه التابع للهيئة العليا للأدوية, إلى جانب الأرقام والعناوين التالية :</span><br /> <span>رقم الشكاوي و البلاغات - إدارة الرقابة :- 01836060</span> </p><p dir="rtl"><span>الموقع الإلكتروني www.sbd.ye.org</span> </p><p dir="rtl"><span>ايميل sbdma@yemen.net.ye</span> </p><p dir="rtl"><span>فيسبوك :- الهيئة العلياللأدوية و المستلزمات الطبية  - اليمنتويتر :- الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية - اليمنجوجل بلس :- sbdmaهاتف :- 01619173- 01619174فاكس  عمليات الهيئة  :- 01619170 </span> </p><p dir="rtl"><b><span>الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية</span></b> </p><p dir="rtl"><span>……………………………………………………………………… </span><br /> <span>للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات، أو للبحث والتواصل مع أي طبيب أو استشاري أو أخصائي في أي مستشفى بحسب منطقتك، أو مع مسؤل لأي قطاع حكومي أو خاص، من خلال التواصل على:</span><br /> <span>777098281</span><br /> <span>………………………………………………………………………</span><br /><br /></p><p style="text-align: center;"><span style="color: red;"><b>تصفّح أيضاً:</b></span></p><p style="text-align: right;"><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/05/1_22.html"><b><span style="color: #2b00fe;">وكيل وزارة الصحة يكتب عن: نظافتنا .. صحتنا</span></b></a></p><div style="text-align: center;"><br /></div><!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_230204_215855_149.sdocx--><p></p>

رئيس هيئة الأدوية يكتب: الجودة والإنتاج مسارنا

  الصحة  و البيئة // الدوائية.. بقلم/ د. علي محمد عباس - رئيس الهيئة العليا للأدوية: تتحمل  الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية في الي...

مزيد من المعلومات »

الإستثمار "البايوتكنولوجي" والإستقطاب "النانوتكنولوجي"

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj0XF_f-EMPJMAJjU4t2CoZq5roFcjiXV_2SpNbL52pPdRUjFNzrDyOiIvzJmF0kb2ibtsFGCfChGYahmmIPPlqOhD81WL_NbOcNlS_yBPCLRwJ6bQFOkHk19KT2cnvPSvgUFhRWCo4-sk6uViu9CuTIrKN4H7HYi1VglLokXrXN48HzHu64vv-Qvju/s770/IMG-20221122-WA0063.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="513" data-original-width="770" height="213" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj0XF_f-EMPJMAJjU4t2CoZq5roFcjiXV_2SpNbL52pPdRUjFNzrDyOiIvzJmF0kb2ibtsFGCfChGYahmmIPPlqOhD81WL_NbOcNlS_yBPCLRwJ6bQFOkHk19KT2cnvPSvgUFhRWCo4-sk6uViu9CuTIrKN4H7HYi1VglLokXrXN48HzHu64vv-Qvju/s320/IMG-20221122-WA0063.jpg" width="320" /></a></div><br /><p></p><p dir="rtl"><span>الصحة والبيئة// كتابات- بقلم/ أ.د. عبد الملك أبو دنيا</span><span>:</span><br /> </p><p dir="rtl"><span>لماذا بنك الجينات ؟</span><br /> <span>بنك الجينات هو مؤسسة علمية أو هيئة بحوث زراعية مثلا تابعة لوزارة الزراعة او هئية صحية تابعة وزارة الصحة يتم فيها حفظ المادة الوراثية الخاصة بالكائن الحى من أجل استخدامها لاحقاً فى إنتاج أفراد من نفس سلالة ذلك الكائن. </span> </p><p dir="rtl"><span>المقصود هنا بالمادة الوراثية هو ذلك الجزء من الكائن الحى الذى يمكن استخدامه فيما بعد فى عمليات الزراعة و التلقيح الصناعى و الاستنساخ مثل الحيوان المنوى و البويضة فى البشر و الثدييات و البذور و حبوب اللقاح فى النباتات. </span> </p><p dir="rtl"><span>فمثلا بنوك الجينات الخاصة بالنباتات يتم فيها حفظ بذور من سلالات النباتات و المحاصيل الهامة للغذاء مثل القمح و الأرز و غيرها. كما يتم فيها حفظ حبوب اللقاح و بذور النباتات المهددة بالانقراض. مثال على تلك البنوك هو بنوك كيو للبذور فى لندن.</span> </p><p dir="rtl"><span>مثال على ذلك التجربة في الصين حيث يعتبر أكبر بنك للجينات متكامل في العالم.</span> </p><p dir="rtl"><span>يعتبر البنك الصيني للجينات أكبر بنك متكامل للجينات في العالم، ويحتل المرتبة الأولى عالميا من حيث كمية البيانات التي يمكن الوصول اليها، وسعة تخزين البيانات والعينات، وحجم عينات المتاحة. ويوفر البنك المواد اللازمة وعينات الانسجة البشرية للامراض الخطيرة المنتشرة في العالم لدعم الدراسات المستقبلية، من أجل وضع أساس لتشخيص الامراض والرعاية الصحية الشخصية.</span> </p><p dir="rtl"><span>يختلف عن البنوك الثلاثة التي هي الأمريكية والاروبية واليابانية من حيث الوظيفة الرئيسية لحفظ البيانات، حيث لا يقتصر على الاستمرار في انتاج البيانات، وأنما يهتم أكثر ببحث وتطوير واستغلال البيانات، وسيصبح أكبر منصة معلومات الحياة في العالم. حاليا، يمتلك البنك الصيني للجينات عددا من عينات الموارد البيولوجية المخزنة، ويتم نقل بعض العينات من موقع التخزين الأصلي ، وقد وصل اجمالي احتياطي العينات في البنك الصيني للجينات الى 10 ملايين عينة.</span> </p><p dir="rtl"><span>عليك أن تتخيل 10 مليون عينة مختلفة لكل أصناف النباتات والحيوانات والبشر والأمراض موجود منها المادة الوراثية في ذلك البنك وعند الحاجة عبر الألف السنين يمكن الرجوع لها وعمل تكاثر لها من جديد.</span><br /> <span>أنها ثروة هائة وتكون أعظم من ثروة النفط والطاقة والغاز والذهب ..</span> </p><p dir="rtl"><span>ويعتبر البنك الصيني للجينات مخزنا وطنيا واقعيا، وله قيمة أكبر من مخزن الذهب. وقد صرح مدير المخزن الصيني للجينات أن الدول اعتمدت على مساحات زراعية كبيرة في العصر الزراعي، كما تعتمد الدولة على النفط والغاز والطاقة وغيرها من الموارد الاخرى في العصر الصناعي، في حين أنه في عصر الحياة، لدينا المزيد من الموارد الوراثية وفي نفس الوقت نستخدمها في المعرفة ، وهذا يعني وجود ميزة أكبر. </span> </p><p dir="rtl"><span>للحديث بقية عن ثورة البايوتكنولوجيا والنانوتكنولوجي ومستقبلها الصحي والاقتصادي للبشرية.</span><br /> <span>د.عبدالملك ابودنيا</span><br /> <span>عميد كلية الصيدلة السريرية بجامعة 21 سبتمبر.</span><br /> <span>رئيس مجلس إدارة الشركة اليمنية لصناعة وتجارة الأدوية يدكو.</span><br /> <span>22 نوفمبر 2022</span><br /><br /> </p><h4 style="text-align: right;"><span style="color: red;">تصفح أيضاً:</span></h4><h3 style="text-align: right;"><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/10/1_30.html">الهيمنة الدوائية.. ابو دنيا يكشف نهاية الصناعات الدوائية، والبديل القادم!</a></h3><p dir="rtl"><span>………………………………………………………………………</span> </p><p dir="rtl"><span>للمشاركات والاستفسارات والتواصل، أو للبلاغات والنشر والمقترحات والمبادرات، وغير ذلك، متاح من خلال التواصل على: 777098281</span><br /> <span>………………………………………………………………………</span><!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_221122_224616_372.sdocx--></p>

الإستثمار "البايوتكنولوجي" والإستقطاب "النانوتكنولوجي"

  الصحة والبيئة// كتابات- بقلم/ أ.د. عبد الملك أبو دنيا : لماذا بنك الجينات ؟ بنك الجينات هو مؤسسة علمية أو هيئة بحوث زراعية مثلا تابعة لو...

مزيد من المعلومات »

الهيمنة الدوائية.. ابو دنيا يكشف نهاية الصناعات الدوائية، والبديل القادم!

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgU0v-2-xJEY-DImAZ5fyYdHpkL9ytS-B2GxNMhygDrUaeOCr4yy0IjkuJb8-aXiWOdMGbvKL8TSwJMgr1Rrc9hbLK_To8KJVhD9JUcaem632VRatoXi7D1kJeXFmccaUtL_AXn9cddKqyE5e22loQNiaTacckDqxmIYKvO0y1KhYaOEazPPv1mkem2/s1024/photo_2020-03-26_22-14-50.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1010" data-original-width="1024" height="316" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgU0v-2-xJEY-DImAZ5fyYdHpkL9ytS-B2GxNMhygDrUaeOCr4yy0IjkuJb8-aXiWOdMGbvKL8TSwJMgr1Rrc9hbLK_To8KJVhD9JUcaem632VRatoXi7D1kJeXFmccaUtL_AXn9cddKqyE5e22loQNiaTacckDqxmIYKvO0y1KhYaOEazPPv1mkem2/s320/photo_2020-03-26_22-14-50.jpg" width="320" /></a></div><p dir="rtl"><span>الصحة والبيئة// الدوائية- تحليل: أ.د عبد الملك أبو دنيا:</span> </p><p dir="rtl"><span>استقطاب وتدريب كوادر مؤهلة في الصناعات الدوائية البيولوجية (البايوتكنولوجي )(4) ..</span><br /> <span>الاستثمار في العقل البشري المحرك لكل تقدم ونمو لاقتصاديات البلدان المتقدمة..</span><br /> <span>كما هو معلوم أن الصناعات الدوائية الكيميائية ذات الأوزان الجزيئة الصغيرة ستؤول الى الزوال مع قادم السنين وستكون العلاجات المستقبلية عبارة عن عقاقير بيولوجية معقدة ذات هياكل جزيئية أكبر بعدة مرات، وسيتم تصنيعها داخل الهياكل الحية مثل الخلايا الحيوانية أو البكتيريا.</span> </p><p dir="rtl"><span>العالم الجديد القادم هو عصر جديد من التكنولوجيا الحيوية "البايوتكنولوجي" والذي يعد فيه بثورة في كيفية إدارتنا للأمراض، مما يمنح الأمل للمرضى الذين يعانون من حالات لا يوجد علاج لها حالياً. كما أنّ التقدم في العلاج الجيني وتطوير لقاحات أكثر أمانًا والطب الدقيق والتفوق في التشخيص سيفيد بلايين البشر.</span> </p><p dir="rtl"><span>لا يزال البحث والتطوير – رغم إمكاناته الهائلة – يقوم بالتركيز على دول محدودة في مجال التكنولوجيا الحيوية الطبية. في المقام الأول تأتي أمريكا محتكرة التقنية على مستوى العالم في إنتاج التكنولوجيا الحيوية تليها بريطانيا وسويسرا وألمانيا وفرنسا واليابان. </span><br /> <span>حاليا خطت الصين #والهند خطوات هائلة في الآونة الأخيرة ويبدو أنها مستعدة لأن تصبح لاعبا رئيسيا في العقود المقبلة لاكنها تواجة الحرب مع الصهاينة.</span> </p><p dir="rtl"><span>#أما في الدول العربية ومنطقة الخليج العربي فلا زالت صناعة الهندسة الحيوية في مهدها، ولن تحصل على اي دور أو اي تقنية تصنيع في هذا المجال الحيوي والمربح على مستوى العالم ...</span><br /> <span>تبقى الشركات الصهيونية مسيطرة على العالم في تصنيع الأدوية البيولوجية وتخدر دول العرب والخليج لاعطائها هذة التقنية والاستثمار المشترك والتعاون لتربح الوقت وتكسب الأموال الطائلة محتكرة الصناعة وعائداتها لها فقط ..</span><br /> <span>للحديث بقية عن سيطرة واحتكار الصناعة الدوائية البيولوجية على العالم من قبل الصهاينة..</span> </p><p dir="rtl"><span>رئيس مجلس إدارة الشركة اليمنية لصناعة وتجارة الأدوية "يدكو".</span><br /> <span>عميد كلية الصيدلة السريرية.</span> </p><h4><b><span style="color: red;">للبلاغات عن أي دواء مزيف أو مهرب</span></b>  <span style="font-weight: normal;">من خلال الاتصال على الرقم المبيّن أدناه التابع للهيئة العليا للأدوية, إلى جانب الأرقام و العناوين التالية :</span></h4><p dir="rtl">رقم الشكاوي و البلاغات - إدارة الرقابة :- 01836060</p><p dir="rtl">الموقع الإلكتروني www.sbd.ye.org</p><p dir="rtl">ايميل sbdma@yemen.net.ye</p><p dir="rtl">فيسبوك :- الهيئة العلياللأدوية و المستلزمات الطبية  - اليمنتويتر :- الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية - اليمنجوجل بلس :- sbdmaهاتف :- 01619173- 01619174فاكس  عمليات الهيئة  :- 01619170 </p><p dir="rtl"><span></span></p><p dir="rtl"><span></span></p><h4><b>الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية</b></h4><p dir="rtl"><span>…………………………………………………………………</span> </p><p dir="rtl"><span>للمشاركات والاستفسارات والتواصل، أو للبلاغات والنشر والمقترحات والمبادرات، وغير ذلك، متاح من خلال التواصل على: 777098281</span><br /> <span>………………………………………………………………………</span><!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_221030_205020_852.sdocx--></p>

الهيمنة الدوائية.. ابو دنيا يكشف نهاية الصناعات الدوائية، والبديل القادم!

  الصحة والبيئة// الدوائية- تحليل: أ.د عبد الملك أبو دنيا: استقطاب وتدريب كوادر مؤهلة في الصناعات الدوائية البيولوجية (البايوتكنولوجي )(4) ...

مزيد من المعلومات »

آليات الإعلام التوعية والتثقيف الصحي

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhooaYY7uiAOJDq1i46ZAyZ3C4Y3UzfWag7_kb2YIsRbKzBoccKtCom9Arvw6eqRg3ZQxRcSldD2GQLgt3UIS3wBBsgFL1wsZYpvzc9rNpWMnRiLEutVsijymBgbPbqZbp1xYObZCnaVfIiLiH2Zewo-qAJmftQEJAryuIApJ0dxGhXwfxXwCSa5sVm/s480/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A1%D9%A0%D9%A0%D9%A2_%D9%A2%D9%A1%D9%A3%D9%A7%D9%A1%D9%A0.png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="480" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhooaYY7uiAOJDq1i46ZAyZ3C4Y3UzfWag7_kb2YIsRbKzBoccKtCom9Arvw6eqRg3ZQxRcSldD2GQLgt3UIS3wBBsgFL1wsZYpvzc9rNpWMnRiLEutVsijymBgbPbqZbp1xYObZCnaVfIiLiH2Zewo-qAJmftQEJAryuIApJ0dxGhXwfxXwCSa5sVm/s320/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A1%D9%A0%D9%A0%D9%A2_%D9%A2%D9%A1%D9%A3%D9%A7%D9%A1%D9%A0.png" width="320" /></a></div><br /><p></p><p><br /></p><p dir="rtl"><span>الصحة والبيئة// التوعوية - </span><span>عائشة سيد عبد الله</span><span>:</span> </p><p dir="rtl"><span>مع تحرير الفضاء السمعي البصري في موريتانيا تم فتح الباب على مصراعيه من أجل خدمة الإعلام للمجتمع بما يتناسب مع البيئة والمناخ الفكري والخصوصية الثقافية .</span><br /> <span>وشكلت المسطرة البرامجية لمختلف الإذاعات والقنوات كشكولا متنوعا يحاول إرضاء مختلف الأذواق بما فيها جانب الإعلام الصحي الذي كان ومازال جزءا لا يتجزأ من تلك المحاولة لكونه إعلاما متخصصا له أهدافه ومستهدفوه .</span><br /> <span>منطلقا من أهميته نشر الثقافة الصحية والتوعية ضد مختلف الأمراض والأوبئة بين فئات المجتمع .</span> </p><p dir="rtl"><span>البرامج المتخصصة في مجال الصحة خطوة أسهمت بشكل مقبول في تحقيق بعض اهدافها الأساسية الرامية إلى رفع المستوى الصحي  لدى  المواطن الموريتاني ودعم الطب الوقائي مجانا </span> </p><p dir="rtl"><span>استقطاب الجمهور...</span> </p><p dir="rtl"><span>الوعي الصحي لدى الفرد يشكل حجر الأساس في الأنماط والسلوكيات اليومية والتي تأثر بشكل مباشر في الصحة العامة</span><br /> <span>مما يستدعي مواكبة هذه البرامج للطفرة التكنولوجية عبر قنوات الاتصال الصحية و خلق مادة إعلامية غير تقليدية لإيصال المعلومة  الصحية بشكل وبقالب يستقطب الجمهور المستهدف ويزيد من رصيد ثقافته الصحية</span><br /> <span> بعيدا عن اللقاءات المطولة مع طبيب  أو طبيبة يسردون فيها سيرة حياة المرض وأعراضه وطرق الوقاية وسبل العلاج دون أن يكون معد ومقدم البرنامج على دراية بهذه النوعية من العروض التلفزيونية والتي يكون أغلب متابعيها وجمهورها من مرضى الوهم والوسواس ويحتاجون إلى أسلوب غير منفر ولا يثير في نفوسهم الخوف والقلق. </span><br /> <span>إلى جانب أهمية و قدرة البرنامج الطبي على تقديم المعلومات بطريقة سلسة تجذب المشاهدين أو المستمعين  وتخلق فيما بينهم حالة من الرغبة بالمتابعة والتواصل وبالتالي التطبيق والاستفادة الحقيقية</span> </p><p dir="rtl"><span>مع الإضاءة على التصرفات السلبية في نظامنا الحياتي كمجموعة العادات المتوارثة  التي اصبحنا  ننفذها دون التفكير بانعكاساتها الصحية والمؤذية لنا على أكثر من صعيد</span> </p><p dir="rtl"><span>المتابع للشأن الصحي في موريتانيا يلاحظ أن السنوات الأخيرة بدأت الرعاية الصحية فيها تأخذ بعداً إعلامياً يحثّ المتلقي على الإصغاء واتباع التعليمات اللازمة والموصى بها   من  طرف الأطباء في محاولة لإرساء قواعد الوعي الصحي والطبي اتجاه  الأمراض الخطيرة والمنتشرة وتبسّيط المعلومة الطبية  بصورة تعالج  نمط الحياة  لدى المجتمع الموريتاني وتأثيره على صحة الأفراد .</span> </p><p dir="rtl"><span>احذر...!</span><br /> <span>أحيانا  تتسببٌ  البرامجٌ الطبية التي تعرضٌ على القنواتِ والإذاعات مشاكلَ صحية حين تستضيف أشخاصا قد لا ينتمون للمجال طبي عمليا  بشقيه الحديث والتقليدي و يقوم هؤلاء بإعطاء وصفات طبية دون التشخيص أو خلطات عٌشبية تعالج اعراض مرضية أو تجميليه من دون توضيح ما يمكن أن يكون له  من تأثيرات جانبية خصوصا إن كان  طالب  الاستشارة  يعاني من أمراض أخرى أو يتناول أدوية تتعارض مع الوصفة الطبية </span><br /> <span>واقع يعارض أخلاقيات المهنة و حجم المسؤولية الملقاة على عاتق الجانب الطبي والإعلامي للذين يجبٌ أن يحرصا بشدة على دقة وسلامة المعلومات  الطبية  واحترام  عقلية المشاهد وثقته في ما يتم تقديمه </span> </p><p dir="rtl"><span>في النهاية تبقى برامج الصحة عرضا تلفزيونيا أو إذاعياً  واجبا في حق المشاهد ويترقبها على مائدة المسطرة  اليومية  مما يضع تحديات عدة أمام  القائمين  عليها ويفرضٌ ضرورة مراجعة المنهجية المستعملة في إعدادها وتقديمها  حتى لا تتحول من مادة إعلامية مفيدة إلى إعلانات مبطنة لتلميع الأطباء والعيادات الخاصة وخبراء التغذية</span> </p><p dir="rtl"><span>ولتطوير آليات التوعية والتثقيف الصحي لدى وسائل الإعلام يجب على الجهات المختصة إيجاد ٌو تعزيزٌ الشراكة بين المسؤولين في الوزارة المعنية والإعلاميين  لتوضيح أهمية دور الإعلام في رفع المستوى الصحي لدى المجتمع وتنظيم الندوات والملتقيات التي تستقطب النخب المهتمة بالميدان للتشاور والخروج بتوصيات قابلة للتطبيق تتم متابعتها وتنفيذها من الطرفين الصحي والإعلامي.</span><br /> <span>كاتبة وصحفية موريتانية </span> </p><p dir="rtl"><span>………………………………………………………………………</span> </p><p dir="rtl"><span>للمشاركات والاستفسارات والتواصل، أو للبلاغات والنشر والمقترحات والمبادرات، وغير ذلك، متاح لك من خلال التواصل على: 777098281</span><br /> <span>………………………………………………………………………</span><br /><br /><br /><br /><br /><!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_221002_213133_179.sdocx--></p>

آليات الإعلام التوعية والتثقيف الصحي

  الصحة والبيئة// التوعوية - عائشة سيد عبد الله : مع تحرير الفضاء السمعي البصري في موريتانيا تم فتح الباب على مصراعيه من أجل خدمة الإعلام ل...

مزيد من المعلومات »

بادرة تنموية.. عبر التعليم الفني!

<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgeXKVHicmpEMYKfMKHC0UyfUXZsImB59EGCmwmjL7tQobwsq1dHo7UDUlnejIzFkrPzUbt7pt0HWsUH0pc7HU_M5uwH56rohG2msIFyXzjYpQ3TC_MAXD_Dx3yvOcsgWp4EGMkAHH_HMOTRzbGuujXmB_ulf22aNHrMk43syuu4gVC4WEu4wjynKQK/s2560/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A9%D9%A0%D9%A7_%D9%A1%D9%A5%D9%A3%D9%A6%D9%A5%D9%A3.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="2560" data-original-width="2560" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgeXKVHicmpEMYKfMKHC0UyfUXZsImB59EGCmwmjL7tQobwsq1dHo7UDUlnejIzFkrPzUbt7pt0HWsUH0pc7HU_M5uwH56rohG2msIFyXzjYpQ3TC_MAXD_Dx3yvOcsgWp4EGMkAHH_HMOTRzbGuujXmB_ulf22aNHrMk43syuu4gVC4WEu4wjynKQK/s320/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A9%D9%A0%D9%A7_%D9%A1%D9%A5%D9%A3%D9%A6%D9%A5%D9%A3.jpg" width="320" /></a></div><br /><p><br /></p><p dir="rtl"><br /></p><p dir="rtl"><span><b><span style="color: red;">الصحة</span> و<span style="color: #274e13;">البيئة</span>// التنموية - خالد أحمد الأسدي:</b></span> </p><p dir="rtl"><span>بادرة تنموية نهضوية توعوية مجتمعية في اطار التعليم الفني..</span> </p><p dir="rtl"><span>انفردت بها الكلية الألمانية بالعاصمة صنعاء، لتصبح سبّاقة بها من بين كليات المجتمع والجامعات..</span><br /> <span>وهي اقرارها تدريس مادة البيئة والتعريف بها وبمفاهيمها التي لم يعرف المجتمع وحتى الناشطين عنها وعن ثمار الحفاظ عليها، "نحو مجتمع بالوعي ينمو .. وبالعلم يعلو.. وبالتنمية يسمو"..</span><br /> <span>هذا هو توجه الكلية الألمانية للعلوم الطبية والتقنية..</span><br /> <span>وبدوره فريق وموقع "الصحة والبيئة" سوف يتخذ من هذه الكلية انموذجاً لبقية كليات وجامعات التعليم الفني ومثلها التعليم العالي، ومن بادرتها "تجربة تعليم .. نحو مجتمع ينمو".</span><br /> <span>وهذا التوجه من الصعب قبوله رسمياً أحياناً.! لكن قبول وزير التعليم الفني والتدريب المهني أ. غازي أحمد الأحول لقرار هذه الكلية بإضافة هذه المادة ضمن مقرراتها هو أولاً أمر مسؤل، لذا لا يعد مجرد استشعاراً منه بمسؤليته فقط، بل ضمن توجهه التنموي والتنويري إلى جانب ترجمة طموحات أفراد المجتمع وجيله من خلال كليات المجتمع، ووفقاً لموجهات الرؤية الوطنية نحو بناء الدولة الحديثة والمجتمع الرشيد..</span> </p><p dir="rtl"><span>ويأتي ذلك في الوقت الذي تواجه مثل هكذا بادرات وتوجهات ومقترحات من منشئات أو شخصيات إما تهميش وإما رفض والسبب كونها تصب في خدمة المجتمع!!</span> </p><p dir="rtl"><span>تحية وطنية لهذه الكلية.. وتقدير مجتمعي وعرفان رسمي لهذا الوزير..</span> </p><p dir="rtl"><span>على أمل أن يستشعر الوزراء الآخرين وخاصة المعنيين بالرقابة الإلهية في مسؤلياتهم الوطنية كهذه.</span> </p><p dir="rtl"><span>للعلم، أن وزير التعليم الفني أ. غازي الأحول، هو أحد أفضل 21 شخصية يمنية لعام 2021 بشهادة شرفية من فريق وموقع "الصحة والبيئة" بعد الفريق الركن سلطان السامعي عضو السياسي الأعلى والأستاذ محمود الجنيد نائب رئيس الوزراء المزير التنفيذي للمكتب التنفيذي لإدارة الرؤية الوطنية ود.حميد المزجاجي وزير الدولة، وشخصيات من جنوب وشمال البلاد اتسمت بجهود وتوجهات ورؤى وأعمال وطموحات وطنية تصب جميعها في خدمة الأرض والإنسان اليمني.</span> </p><p dir="rtl"><span>والله الموفق..</span><br /> <span>خالد أحمد الأسدي</span><br /> <span>رئيس مجلس أدارة الصحة والبيئة</span> </p><p dir="rtl"><span>………………………………………………………………………</span> </p><p dir="rtl"><span>للمشاركات والاستفسارات والتواصل، أو للبلاغات والنشر والمقترحات والمبادرات، وغير ذلك، متاح من خلال التواصل على: 777098281</span><br /> <span>………………………………………………………………………</span><br /><br /><br /><br /><br /><br /><!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_220914_193209_505.sdocx--></p>

بادرة تنموية.. عبر التعليم الفني!

الصحة و البيئة // التنموية - خالد أحمد الأسدي: بادرة تنموية نهضوية توعوية مجتمعية في اطار التعليم الفني.. انفردت بها الكلية الألمانية بال...

مزيد من المعلومات »

فني المختبرات الطبية!

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEikxfd4BbsdpOUOLP_nF43AxHqcXYBRJthcVvr2389jB2Dvl3ZmTtwALTC4tEZvv0RQclYzCS_Jy4JetFpJ-ZdqnLf5kMTM3Ipb6W7iUQKvQdLs2VrPMwtxDAyABWre_8YlHPcCrUC42i-jIY1c4QjvJ0lC6NCph1Var_czTpbTII8p9zt-YCnmKL1s/s2000/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A2%D9%A5_%D9%A0%D9%A1%D9%A1%D9%A8%D9%A2%D9%A8.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1178" data-original-width="2000" height="188" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEikxfd4BbsdpOUOLP_nF43AxHqcXYBRJthcVvr2389jB2Dvl3ZmTtwALTC4tEZvv0RQclYzCS_Jy4JetFpJ-ZdqnLf5kMTM3Ipb6W7iUQKvQdLs2VrPMwtxDAyABWre_8YlHPcCrUC42i-jIY1c4QjvJ0lC6NCph1Var_czTpbTII8p9zt-YCnmKL1s/s320/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A2%D9%A5_%D9%A0%D9%A1%D9%A1%D9%A8%D9%A2%D9%A8.jpg" width="320" /></a></div><br /><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br /></div><br /><p dir="rtl" style="text-align: center;"><br /></p><p dir="rtl"><span>الصحة والبيئة: كتابات.. بقلم/</span><span>د. جميل القباطي</span><span>:</span> </p><p dir="rtl"><span>يبذل خريجي قسم المختبرات الطبية من كلية الطب وفني المختبرات جهدا كبيراً، نسخرين انفسهم لخدمة المجتمع رغبة منهم لتوفير الراحة وتذليل الصعاب للآخرين.</span><br /> <span>تكفيهم الدعوة الصادقة ومحتسبين الآجر عند الله وكونهن يتعاملون مع سوائل الجسم ومختلف العينات المرضية وقد تكون خطيرة ومعدية.</span><br /> <span>وقد يلاحقهم الخطر ويلاحق أهلهم وذويهم </span><br /> <span>( العدوى ).</span><br /> <span>كما أن عملهم يتطلب دقة وجهداً جسدياً وعقلياً،</span><br /> <span>ولذالك هم مرجع الطبيب الأول الذي يساعدهم على تشخيص المرض وعلاجه، فضلاً عن مراقبة حالة المريض من خلال نتائج الفحوصات المخبرية.</span><br /> <span>وكون كلية المختبرات قد وفرت التخصصات المختلفة مثل :</span><br /> <span>- قسم امراض الدم .</span><br /> <span>- قسم الانسجة والخلايا.</span><br /> <span>- قسم الاحياء الدقيقة </span><br /> <span>- قسم الكيمياء الحيوية.</span><br /> <span>وغيرها من الاقسام.</span> </p><p dir="rtl"><span>وللاسف الشديد فوجئنا بصدور قرار جامعة صنعاء</span><br /> <span>الموافقة على نقل برنامج المختبرات الطبية من كلية الطب والعلوم الصحية.</span><br /> <span>الى كلية العلوم الطبية.</span><br /> <span>لذا :</span><br /> <span>- نأمل العدول عن القرار الكارثي ودعم المختبرات الطبية والمخبريين.</span><br /> <span>- نأمل باعتماد بدل عدوى لكل المخبرين كونهم يقفون في الصف الاول لمكافحة الأمراض </span><br /><span>والاوبئة المنتشرة.</span><br /> <!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_220525_005956_997.sdocx--></p><p><br /></p><p><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/05/1_24.html">الدكتور العزب بصوت الجميع: لا لتدمير المختبرات الطبية</a><br /></p><p dir="rtl"><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/05/1_23.html">أطباء ومخبريين وأكاديميين يدينون كارثة قرار جامعة صنعاء المخبري ويكشفون هدفه، ووزير الصحة يتدارس الموقف</a><br /><span>………………………………………………………………………</span></p><p dir="rtl"><span>للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات، أو للبحث والتواصل مع أي طبيب أو استشاري أو أخصائي في أي مستشفى بحسب منطقتك، من خلال التواصل على:</span><br /><span>777098281</span><br /><span>………………………………………………………………………</span></p>

فني المختبرات الطبية!

  الصحة والبيئة: كتابات.. بقلم/ د. جميل القباطي : يبذل خريجي قسم المختبرات الطبية من كلية الطب وفني المختبرات جهدا كبيراً، نسخرين انفسهم لخ...

مزيد من المعلومات »

الدكتور العزب بصوت الجميع: لا لتدمير المختبرات الطبية

<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjonxvHWwx2eZYWYrf-kGcIlMA3OZa8yuv6DVcrst-YGCZpVbMKA8bFSD4P3eI98BB6_9eL_bgXAxxBlYVXN51o82InSiuCMbGBoVgCNrtTyITvAcLZleR3X6mbdE5KfQG7R37PUqg_fsyu6jVZmdbhduVglr59JG-1wl06sUOfQqx5G-cT6nj0n3Yl/s1439/Screenshot_%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A2%D9%A5-%D9%A0%D9%A0%D9%A5%D9%A5%D9%A2%D9%A7_Gallery.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1419" data-original-width="1439" height="198" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjonxvHWwx2eZYWYrf-kGcIlMA3OZa8yuv6DVcrst-YGCZpVbMKA8bFSD4P3eI98BB6_9eL_bgXAxxBlYVXN51o82InSiuCMbGBoVgCNrtTyITvAcLZleR3X6mbdE5KfQG7R37PUqg_fsyu6jVZmdbhduVglr59JG-1wl06sUOfQqx5G-cT6nj0n3Yl/w200-h198/Screenshot_%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A2%D9%A5-%D9%A0%D9%A0%D9%A5%D9%A5%D9%A2%D9%A7_Gallery.jpg" width="200" /></a></div><p dir="rtl"><br /></p><p dir="rtl"><span>الصحة والبيئة: كتابات.. بقلم/ د. محمود العزب:</span><br /><br /> </p><p dir="rtl"><span>التشخيص المختبري السريري</span> </p><p dir="rtl"><span>المختبرات الطبية تخصص طبي سريري أصيل ولا ينفك عن الطب تحت أي مبرر، إذ لا يمكن لأي طبيب أن يستغني عن علم الميكروبات الطبية (بكتيريا وفيروسات وفطريات) والمناعة وأمراض الدم والطفيليات والكيمياء الحيوية وعلم الوراثية فكلها علوم أساسية لبناء أي طبيب ولا نبالغ إن قلنا أن الطبيب بدون إتقانها واستيعابها سيكون لا شيء. كذلك لا يمكن لطالب المختبرات ان يستغني عن علوم أساسية مثل الفيسيولوجي والباثولوجي والتشريح وعلم الأدوية والسموم.... </span> </p><p dir="rtl"><span>والإسم الصحيح لتخصص المختبرات الطبية هو الطب المختبري (Laboratory medicine).</span><br /> <span>ومكانه الطبيعي هو كلية الطب او الجامعة الطبية في المدينة.</span> </p><p dir="rtl"><span>درست الدكتوراه في جامعة داليان الطبية وهي من الجامعات الطبية المحترمة في الصين وإسم كلية المختبرات هو كلية التشخيص المختبري السريري (Clinical Laboratory Diagnostics College ).</span> </p><p dir="rtl"><span>أنا الآن اعمل دراسات ما فوق الدكتوراة في جامعة جوانجو الطبية في الصين وإسم كلية المختبرات  هو كلية الطب المختبري (School of Laboratory Medicine)</span><br /> <span>مرفق لكم الصورة من جامعة جوانجو الطبية (بتلفوني).</span> </p><p dir="rtl"><span>ولفض الاشتباك الحاصل أقدم هنا مقترح:</span><br /> <span> تحويل كلية الطب الى (جامعة صنعاء الطبية)</span><br /> <span>وتحوي الكليات التالية:</span> </p><p dir="rtl"><span>1- كلية الطب السريري Clinical Medicine School </span><br /> <span>2- كلية الطب المختبري او كلية التشخيص المختبري السريري. </span> </p><p dir="rtl"><span>Clinical Laboratory Diagnostics College or School of Laboratory Medicine</span> </p><p dir="rtl"><span>3- كلية التمريض Nursing School</span> </p><p dir="rtl"><span>4- كلية طب الأسنان  Clinical Stomatology College </span><br /> <span>5- كلية الصيدلة Pharmacy College </span><br /> <span>6- كلية العلوم الطبية المساندة وتشمل التصوير السريري (الأشعة) والتخدير والبصريات والسمعيات والعلاج الطبيعي والتغذية (وهذه مع الوقت والتطوير المستمر يمكن ان تتحول تخصصاتها الى كليات تتبع الجامعة الطبية).</span> </p><p dir="rtl"><span> سيتيح هذا التقسيم لكل كلية ان تتمتع بشخصيتها الإعتبارية التي ستمكنها من تطوير تخصصاتها المختلفة وسيقلل قدر الإمكان من سلبيات التداخل مع بقية تخصصات الكليات الطبية الأخرى.</span> </p><p dir="rtl"><span>هذا المقترح قابل للتطبيق حتى في إطار جامعة صنعاء بدون فصل جامعة طبية مستقلة.</span> </p><p dir="rtl"><span>لا لتدمير المختبرات الطبية</span></p><h3 style="text-align: right;"><span style="color: red;"><b>تصفح أيضاً:</b></span></h3><p dir="rtl"><span><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/05/1_26.html">فني المختبرات الطبية</a><br /></span></p><p dir="rtl"><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/05/1_23.html">أطباء ومخبريين وأكاديميين يدينون كارثة قرار جامعة صنعاء المخبري ويكشفون هدفه، ووزير الصحة يتدارس الموقف</a><br /> <span>………………………………………………………………………</span> </p><p dir="rtl"><span>للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات، أو للبحث والتواصل مع أي طبيب أو استشاري أو أخصائي في أي مستشفى بحسب منطقتك، من خلال التواصل على:</span><br /> <span>777098281</span><br /> <span>………………………………………………………………………</span><br /> <!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_220525_004227_973.sdocx--></p>

الدكتور العزب بصوت الجميع: لا لتدمير المختبرات الطبية

الصحة والبيئة: كتابات.. بقلم/ د. محمود العزب: التشخيص المختبري السريري المختبرات الطبية تخصص طبي سريري أصيل ولا ينفك عن الطب تحت أي مبرر، ...

مزيد من المعلومات »

وكيل وزارة الصحة يكتب عن: نظافتنا .. صحتنا

<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhp6VPxYzv_yzphM6IRqkprgqwlsCwhKbSDbG3IVAF_VoblsVm-kb5vLnPUmE_IXHqe_Gv3Lmz5_gOrETd9U7kOg7E8D1SkywqEs8Ekagb0o51esi31Xesux8jB7EnlRuyu-Fnl6TzHAsHbJKz7zCclIRz0i3gXeiMV-CfK9KUyFGJhaxv_I9xEgT2Y/s1080/PhotoRoom-%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A2%D9%A2_%D9%A2%D9%A1%D9%A4%D9%A0%D9%A1%D9%A9.png" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1080" data-original-width="1080" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhp6VPxYzv_yzphM6IRqkprgqwlsCwhKbSDbG3IVAF_VoblsVm-kb5vLnPUmE_IXHqe_Gv3Lmz5_gOrETd9U7kOg7E8D1SkywqEs8Ekagb0o51esi31Xesux8jB7EnlRuyu-Fnl6TzHAsHbJKz7zCclIRz0i3gXeiMV-CfK9KUyFGJhaxv_I9xEgT2Y/s320/PhotoRoom-%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A2%D9%A2_%D9%A2%D9%A1%D9%A4%D9%A0%D9%A1%D9%A9.png" width="320" /></a></div><p dir="rtl"><br /></p><p dir="rtl"><span>الصحة والبيئة// توعية وتثقيف – بقلم/ د نجيب خليل القباطي:</span> </p><p dir="rtl"><span>عندما نتكلم عن النظافة فنحن نتحدث عن الصحة والمعافاة، والمعافاة هي من نعم الله التي وهبنا إياها وبالتالي يجب أن نحافظ عليها وأن لا نكون قد قصرنا، وتقصيرنا سيكون له عواقب خطيرة.</span><br /> <span>والنظافة تشمل الإنسان ومحيطه ولا تقتصر على جانب من جوانب الحياة من خلال نهج سلوكي دائم ومستمر في حياته وتعامله مع نفسه ومع الآخرين ويغرس هذا السلوك العملي اليومي لديه ولدى الآخرين وخاصة القريبين منه “أولاده وأسرته”.</span> </p><p dir="rtl" style="text-align: center;"></p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhWh6i572klkyb-fegf2Xfysy1b6vh8f1zQ-KUtxSY77RgzRtF87maDezWMhATKfQ-sUXWbaRaObFamNumhlhBi-0UP87UZie-2us0KA-BURD2hWHSdcsG0pNmxkx9ylGUw0kcyeqF9xoBG0nIfJM8udyaoI3yQ8bY4JpEgknktweoSsUB01PJabojs/s2880/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A1%D9%A2%D9%A1_%D9%A2%D9%A1%D9%A1%D9%A8%D9%A5%D9%A2.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="2880" data-original-width="2880" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhWh6i572klkyb-fegf2Xfysy1b6vh8f1zQ-KUtxSY77RgzRtF87maDezWMhATKfQ-sUXWbaRaObFamNumhlhBi-0UP87UZie-2us0KA-BURD2hWHSdcsG0pNmxkx9ylGUw0kcyeqF9xoBG0nIfJM8udyaoI3yQ8bY4JpEgknktweoSsUB01PJabojs/w200-h200/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A1%D9%A2%D9%A1_%D9%A2%D9%A1%D9%A1%D9%A8%D9%A5%D9%A2.jpg" width="200" /></a></div><span><br /></span><p></p><p dir="rtl"><span><b>حكمة</b></span><br /> <span><span style="color: #274e13;">ويتابع: </span></span><span>الأمراص والأوبئة لابد لها من مدخل إلى جسم الإنسان وحياته ككل، والنظافة الشخصية والعامة هي الحكمة السلوكية لمنعها من الوصول إلى أجسامنا بالشكل المباسر أو غير المباشر.</span><br /> <span>عندما ندرك ونعي على سبيل المثال أن 50% من أمراض الإسهالات و30% من أمراض الجهاز التنفسي يمكن الوقاية امنها بغسل اليدين بالماء والصابون عندها تصبح النظافة ثقافة وسلوك يجب أن تُغرس وتُرسخ لدى الجميع الصغار والكبار.</span></p><p dir="rtl"></p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhEyh_Z7b5eqRYTgXgaTdRvKgHUQJz6Rg5Xdv5N-HApt0_wNHpglyPan8Kmif9G1FNxK9QyJXozLEiL97_i8x8qXXxfoGTCI2cAEHIncxUrGOcjB7jfj8fguMy1FgQLv9x-O63YWKZq0C6ff30XjBxOz2Vd8IGO8EqKEChM507fP_H3GDLRpHpVboT9/s1024/IMG-20220106-WA0025.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1024" data-original-width="768" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhEyh_Z7b5eqRYTgXgaTdRvKgHUQJz6Rg5Xdv5N-HApt0_wNHpglyPan8Kmif9G1FNxK9QyJXozLEiL97_i8x8qXXxfoGTCI2cAEHIncxUrGOcjB7jfj8fguMy1FgQLv9x-O63YWKZq0C6ff30XjBxOz2Vd8IGO8EqKEChM507fP_H3GDLRpHpVboT9/w150-h200/IMG-20220106-WA0025.jpg" width="150" /></a></div><br /><div style="text-align: center;"><br /></div> <span>أن الدول التي أستطاعت أن تتغلب وتنتصر على الأمراض والأوبئة لم تعمل ذلك من خلال إنشاء وتوفير الكم الهائل من المستشفيات أو الأطباء أو التجهيزات أو الأدوية وما إلى ذلك ولكنها تمكنت من ذلك من خلال انتهاج النظافة ثقافة وسلوك يمارس في الأسرة والمنزل والشارع والحارة والمدينة وفي كل مكان ومن قبل الجميع، ووفرت على شعوبها ولنفسها من خلاب “النظافة” الكثير من العناء وتمتع الجميع فيها بصحة بدون دواء وبيئة صحية بدون كوارث أو أوبئة.</span> <p></p><p dir="rtl"><span>وكيل وزارة الصحة العامة لقطاع السكان</span><!--/data/user/0/com.samsung.android.app.notes/files/clipdata/clipdata_bodytext_220522_213650_169.sdocx--></p><h3 style="text-align: right;"><span style="color: red;">تصفح أيضاً:</span></h3><p dir="rtl"><span><a href=" https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1_14.html">وكيل وزارة التربية والتعليم يكتب: النظافة.. علوم حياة.. اضغط هنا: </a><br /></span></p><p dir="rtl"><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/10/1_34.html">نائب وزير الإرشاد يكتب: النظافة.. نظام أخلاقي وتنزيه رباني.. اضغط هنا:</a><br /></p><p dir="rtl"><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/10/1_20.html">وزير الثقافة يكتب عن: النظافة منظومة ثقافية متكاملة.. اضغط هنا:</a><br /></p>

وكيل وزارة الصحة يكتب عن: نظافتنا .. صحتنا

الصحة والبيئة// توعية وتثقيف – بقلم/ د نجيب خليل القباطي: عندما نتكلم عن النظافة فنحن نتحدث عن الصحة والمعافاة، والمعافاة هي من نعم الله ال...

مزيد من المعلومات »

وكيل وزارة التربية والتعليم يكتب: النظافة.. علوم حياة

<p> </p><p><br /></p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhx9B4xO3NjpMgK-zLG96-l6hobw9hXnmKEH1HNvqK0hUezQz73SUfTU_1-2fkE1_lwCPxaFY0cRYzUycXcTcJKEf30bbEtPy_Tiga89DuiOQu7d5DbMzWqnPA6nW9yIdK3AloFbUNL2r7tYb0YpBevuR82YIDaRyT0e2Q6_cQqxbUNIUgYwYOJpPq2/s194/%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="194" data-original-width="176" height="194" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhx9B4xO3NjpMgK-zLG96-l6hobw9hXnmKEH1HNvqK0hUezQz73SUfTU_1-2fkE1_lwCPxaFY0cRYzUycXcTcJKEf30bbEtPy_Tiga89DuiOQu7d5DbMzWqnPA6nW9yIdK3AloFbUNL2r7tYb0YpBevuR82YIDaRyT0e2Q6_cQqxbUNIUgYwYOJpPq2/s1600/%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84.jpeg" width="176" /></a></div><br /><p><br />الصحة والبيئة// توعية وتثقيف – بقلم/ أ.إبراهيم شرف- وكيل وزارة التربية والتعليم:</p><p><span style="color: green;"><strong>الاهتمام</strong></span> بالنظافة هي مهمة مفصل من فصول مادة علوم الحياة المختلفة صحياً وبيئياً وثقافياً وتوعوياً واقتصادياً وتنموياً خاصة في اطار العملية التعليمية، بحيث تكون كثقافة ووعي وسلوك وعادات تتجسد في حياة وواقع الإنسان المؤمن بأهميتها كهذه..</p><p><strong><span style="color: green;">ولكي</span></strong> تصبح سلوكاً وممارسة إيمانية وأخلاقية، يجب أن يستشعر الجميع بأهميتها وقيمتها وأن يبادروا بأنشطة وبرامج مجتمعية وفقاً لخطط وآليات تنفيذية نحو بيئة نظيفة وحياة آمنة، أو أن يبادر الجميع مسؤلين ومواطنين صغاراً وكباراً باقبالهم وتفاعلهم مثلاً مع برنامج المبادرة المجتمعية للنظافة والتوعية الأسبوعية التي أطلقها فريق الصحة والبيئة طوعياً في كل حارة وشارع ومدرسة اسبوعياً كل خميس وهي “كلّاً ينظّف أمام وباب ومحيط منزله ومتجره وشارعه” ودشنها دولة نائب رئيس الوزراء لشؤون الرؤية الوطنية أ. محمود الجنيد في سبتمبر الماضي 2021 تجسيداً للهوية الإيمانية وترجمة فعلية لتوجهات قيادة الثورة والرؤية الوطنية الحديثة.</p><p><span style="color: red;"><strong>تغيير السلوكيات</strong></span><br />وبدورنا نحن وزارة التربية والتعليم كمشارك ومساند وداعم لمثل هذه المبادرات والبرامج التوعوية والتثقيفية والتنويرية المجتمعية والمدرسية، إلى جانب توجهات قيادة الوزارة، ومنها ما يتجلى من خلال دور المنهج المدرسي، وكذا دور الإدارة العامة للصحة المدرسية والإعلام التربوي والقناة التعليمية، والأنشطة المدرسية في جميع المدارس من خلال تنفيذ جملة من الأنشطة والحملات التوعوية والتنفيذية بين يومية وأسبوعية ودورية ومسابقاتية وتشمل النظافة والتشجير والجماليات والتوعية..</p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEizZTOoN-SS0fgTEF1vK9Q0alpqfyxl8xdabSzujTdRS2t1hax9C8ucbwznN7MF_W5mi6gh6da5_68I31xq3AGcNdxgZ96yf-VUCl_vuqemBiWDPKZdAUbBIVhyvN3P1Bw9pDldFcU_njOAQfnwERbTKhPeIEyYxQvTiD81wLNZUqtMSWHwehlCF8X4/s720/FB_IMG_1634078696282.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="540" data-original-width="720" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEizZTOoN-SS0fgTEF1vK9Q0alpqfyxl8xdabSzujTdRS2t1hax9C8ucbwznN7MF_W5mi6gh6da5_68I31xq3AGcNdxgZ96yf-VUCl_vuqemBiWDPKZdAUbBIVhyvN3P1Bw9pDldFcU_njOAQfnwERbTKhPeIEyYxQvTiD81wLNZUqtMSWHwehlCF8X4/s320/FB_IMG_1634078696282.jpg" width="320" /></a></div><br /><p style="text-align: center;"><br /></p><p><strong><span style="color: red;">نجد</span></strong> من خلال كل ذلك وغيره أن تغيير السلوكيات السلبية إلى قويمة وقيّمة ومسؤلة وهوية إيمانية يتمثل بتعميق وترسيخ الاستشعار كلّاً بمسؤليته بالنسبة للكبار، واشراك الصغار مع الكبار بهذه المسؤلية وبطموحاتهم، فدور المدرسة التوعوي والتنويري هو تعميق وترسيخ وتدريب يومي للطالب والطالبة من خلال أنشطة اذاعية وتوعوية وحملات نظافة مختلفة داخلها، لتصبح المدارس نقطة إنطلاق الوعي الصحي والبيئي والأخلاقي والإيماني والتنموي، وليشعر الجميع بأن الشارع والحديقة وجميع المرافق العامة هي ملكاً لهم ولحياتهم وسموهم وليس منفىً لعبثهم وجهلهم فيها، وبالتالي الحفاظ على نظافتها العامة كمسؤلية جماعية، ونظافتها الخاصة مثل منازلهم كمسؤلية خاصة.</p><div class="featured-area lazyloaded"><div class="featured-area-inner lazyloaded"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh4rlHTHgcu2x_k1aLzcWrx97Cd-9xKn9uQMSEL6kmw6YbwHGFa09QklkWlc3yApTYAS8ddyMGZPXKb_3DkKq39rhG-q1gcv2QLzGiUA8C1wP-nOpU79-05mDiZ3aDW8xsD4j4flAODcvUxjed3JzomH7HD-4xlERID_yzlHrCN_bcJ5kE5j8WfJneZ/s1000/IMG-20210902-WA0008.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="666" data-original-width="1000" height="213" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh4rlHTHgcu2x_k1aLzcWrx97Cd-9xKn9uQMSEL6kmw6YbwHGFa09QklkWlc3yApTYAS8ddyMGZPXKb_3DkKq39rhG-q1gcv2QLzGiUA8C1wP-nOpU79-05mDiZ3aDW8xsD4j4flAODcvUxjed3JzomH7HD-4xlERID_yzlHrCN_bcJ5kE5j8WfJneZ/s320/IMG-20210902-WA0008.jpg" width="320" /></a></div><br /><figure class="single-featured-image" style="text-align: center;"><br /></figure></div></div><p><strong><span style="color: red;">أخيراً</span></strong>.. “بقدر نظافتك.. تكون صحتك وتكوّن حضارتك.. وتميّز مدرستك وتحيي حيك”..<br />بالنظافة نسمو.. وبالعلم ننمو..</p><div class="site-content container lazyloaded" id="content"><div class="tie-row main-content-row lazyloaded" id="main-content-row"><div class="main-content tie-col-md-8 tie-col-xs-12 lazyloaded" role="main"><article class="container-wrapper post-content tie-standard" id="the-post"><div class="entry-content entry clearfix lazyloaded"><p><strong><span style="color: red;">تصفح أيضاً:</span></strong></p><p><span style="color: #00ccff;"><strong>نائب رئيس الوزراء يدشن تجربة سلام لكل اليمنيين.. مبادرة النظافة المجتمعية “الخميس كل أسبوع في الحارات”.. اضغط الرابط: </strong></span></p><p><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1522">https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1522</a></p><h6 style="text-align: center;">………………………………………………………………………<br /><br /></h6><p>للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات والتواصل مع فريق وموقع الصحة والبيئة اضغط على:<br /><a href="http://46.81.148.41/">777098281</a><br />………………………………………………………………………</p></div></article></div></div></div>

وكيل وزارة التربية والتعليم يكتب: النظافة.. علوم حياة

  الصحة والبيئة// توعية وتثقيف – بقلم/ أ.إبراهيم شرف- وكيل وزارة التربية والتعليم: الاهتمام  بالنظافة هي مهمة مفصل من فصول مادة علوم الحياة ...

مزيد من المعلومات »

نائب وزير الإرشاد يكتب: النظافة.. نظام أخلاقي وتنزيه رباني

<p><br /></p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br /></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://marsadyemen.com/wp-content/uploads/2021/07/download-2-14.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="183" data-original-width="275" height="183" src="https://marsadyemen.com/wp-content/uploads/2021/07/download-2-14.jpg" width="275" /></a></div><div><br /></div><span style="text-align: center;"><br /></span><p></p><p><span style="text-align: center;">الصحة والبيئة// كتابات/ فؤاد ناجي نائب وزير الإرشاد والحج:</span></p><p dir="rtl">وإذا كان الحفاظ على النظافة مطلباً شرعياً ووطنيّاً وإنسانيّاً ويحتاج دوراً جماعياً متكاملاً توعوياً وتثقيفياً وإرشادياً وتطوعياً، فإن الأمر في بيوت الله “عز وجل” أكثر طلباً وأجراً وثواباً، حيث أمرنا الحق سبحانه وتعالى بقوله”: “يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ”، وامتدح المتطهرين والمجتمع المحافظ على النظافة العامة في المنازل والمساجد والأحياء السكنية والطرقات فقال سبحانه: “فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ”.<br />وتطبيقاً لقوله تعالى: “وثِيَابَكَ فَطَهّر”.<br />النظافة يجب أن تسود مجتمعنا بشكل أكبر من أي مجتمع غير مسلم، ومن المعيب أننا كمجتمع مسلم أقل الشعوب نظافةً وأقلها حضارةً وأقلها التزاماً بهذه الإجراءات والتعاليم والقيم والمبادئ التي وجدت لحماية حياتنا صحياً وبيئياً والتي يجب أن نحولها إلى سلوك وممارسة وهوية وبرنامج يقوم به الجميع.. يجب أن يكون هناك مبادرات مجتمعية للنظافة العامة في الأحياء والحارات والمساجد والشوارع والأسواق والأعمال، كمشاركة مجتمعية لبناء نهضة المجتمع ويجب دعم مثل هذه المبادرات.<br />إذا ما قمنا بهذه التوجيهات الإلهية فنحن سنؤجر عليه.<br />وقد منعنا ديننا من وضع الأذى في الطريق بل وضع أجراً دائماً لمن يقوم بإزالته لقول نبينا محمد صلوات الله وسلامه عليه وآله: “إماطة الأذى عن الطريق صدقة”.<br />ووردت الكثير من التوجيهات في كثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تشجع على القيم الأخلاقية والسلوكيات الحميدة، وبالتالي فإن مخالفة هذه التوجيهات تدل على انصياع وجهل خطير بالمبادئ الدينية في الباطن والظاهر حتى يكون الإنسان لظاهره وفقاً لباطنه، وباطنه وفقاً لظاهره ولأنه لا يمكن أن يكون الإنسان لظاهره وباطنه إلا إذا كانت العملية انعكاسية بينهما لدى الإنسان.</p><p dir="rtl">أما بالنسبة لرؤية ودور وزارتي الأوقاف والإرشاد والتربية والتعليم معاً فهو دور متكامل توعوياً وارشادياً في هذا المضمار الديني والوطني والاجتماعي، إذ نكرس نحن في الأوقاف والإرشاد من خلال خطبتي الجمعة هذه الثقافة وعلى ترسيخ هذا الوعي وعلى تثبيت هذه القيمة الأخلاقية التي يمكنها أن تعلي قيمتنا بين الأمم والشعوب وتعكس هويتنا وحمتنا الإيمانية، والحكمة الإيمانية وفقاً لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: “النظافة من الإيمان”.<br />نحن في وزارة الأوقاف والإرشاد نزكي الآخر حينما نتلقى المذكرات الرسمية من الجهات المعنية كالمجالس المحلية بأمانة العاصمة والمحافظات بخصوص التعاون مع النظافة ومع يوم النظافة وصناديق النظافة وعمال النظافة، أو من خلال المذكرات التي تصلنا من وزارة الصحة لتناول هذه المواضيع وغيرها في خطبتي الجمعة يتم استيعاب وذكر هذه المواضيع والاستفادة من منابر المساجد لايصال هذه الرسالة الصحية والدينية والأخلاقية والانسانية والحضارية التي بقدرنا تترسخ في المجتمع وتعكس حضارته وتعلي من شأنه وبقدرنا تعكس الرقي الذي يتمتع به أبناءه في مختلف المجالات.<br />والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين.</p><p dir="rtl">مختصر من حديثه لموقع الصحة والبيئة.</p><p><span style="color: red;"><strong>تصفح أيضاً:</strong></span></p><p><span style="color: #3366ff;"><strong>نائب رئيس الوزراء يدشن تجربة سلام لكل اليمنيين.. مبادرة النظافة المجتمعية “الخميس كل أسبوع في الحارات”.. اضغط الرابط: </strong></span></p><p><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1522">https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1522</a></p><h6 style="text-align: center;">………………………………………………………………………<br /><br /></h6><p>للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات والتواصل مع فريق وموقع الصحة والبيئة اضغط على:<br /><a href="http://46.81.148.41/">777098281</a><br />………………………………………………………………………</p>

نائب وزير الإرشاد يكتب: النظافة.. نظام أخلاقي وتنزيه رباني

الصحة والبيئة// كتابات/ فؤاد ناجي نائب وزير الإرشاد والحج: وإذا كان الحفاظ على النظافة مطلباً شرعياً ووطنيّاً وإنسانيّاً ويحتاج دوراً جماعيا...

مزيد من المعلومات »

وزير الثقافة يكتب عن: النظافة منظومة ثقافية متكاملة

<p> </p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br /></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjlNpOViCYC1shreIIGZfr964lWsNKQnwEBjdLXFbnYYDqoMCTQctwdg845vmRxCN3WLQ2QTKmKGc3-fhBCrxwbj-QxHeTVXMY6RyxYUTTbbtxaNqcwgXR3W3B7WOdHLe3uQT_zylBQni0R6a4z_MAEv18JpONdNQSro6npYBivv2YPm79Uf0M2l5Op/s264/images%20(3)%20(4).jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="191" data-original-width="264" height="191" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjlNpOViCYC1shreIIGZfr964lWsNKQnwEBjdLXFbnYYDqoMCTQctwdg845vmRxCN3WLQ2QTKmKGc3-fhBCrxwbj-QxHeTVXMY6RyxYUTTbbtxaNqcwgXR3W3B7WOdHLe3uQT_zylBQni0R6a4z_MAEv18JpONdNQSro6npYBivv2YPm79Uf0M2l5Op/s1600/images%20(3)%20(4).jpeg" width="264" /></a></div><br /><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br /></div><div><br /></div><p></p><p style="text-align: center;"><strong>الصحة والبيئة// كتابات/ عبد الله الكبسي وزير الثقافة:</strong></p><p>إذا كانت الثقافة مجموعة من المعارف المكتسبة والعادات والتقاليد والقيم للمجتمع التي تشكل شخصية الانسان وتؤثر به ويترجم ذلك من خلال سلوك الانسان وتصرفاته، فالنظافة هى سلوك مرتبط بالثقافة كقيمة ومن القيم الهامة بالاسلام وهي جزء لا يتجزأ من الإيمان، وأخص بالذكر نظافة البيئة كما هى النظافة الشخصية والعامة، لهذا فإن الثقافة ليست كَلاَمٌ معسول مُنَمَّقٌ او لبس ملابسَ لائقة أو مظاهر فاخرة تعجب الناظرين.!</p><p>ونحن في وزارة الثقافة ندفع نحو ترسيخ مفهوم النظافة كثقافة ووعي وكممارسة وسلوك شخصي وعام في الحياة العامة من خلال دعم الجهود والمبادرات والأنشطة والبرامج التي تسهم في توعية وتثقيف أفراد المجتمع بأهمية النظافة كثقافة ووعي وحضارة، كجهود ونشاطات موقع “الصحة والبيئة” الوطني.</p><p style="text-align: center;"></p><p>ولاشك أننا التمسنا من هذه الجهود الطوعية والوطنية أثراً ملموساً لاحداث ثورة وعي ثقافي وايماني في أوساط المجتمع اليمني من خلال المبادرة المجتمعية للنظافة المجتمعية في الحارات التي أطلقها ودشنها نائب رئيس الوزراء أ.محمود الجنيد كذلك من خلال فنون المسرحيات وغيرها أعمال فنية وثقافية لترسيخ الوعي الثقافي بأفمية الحفاظ على النظافة لدى أفراد الأسر والمجتمع وصحة وسلامة الإنسان والبيئة.</p><p>مختصر من حديثه لموقع الصحة والبيئة.</p><p><span style="color: red;"><strong>تصفح أيضاً:</strong></span></p><p style="text-align: center;"><strong>نائب رئيس الوزراء يدشن تجربة سلام لكل اليمنيين.. مبادرة النظافة المجتمعية “الخميس كل أسبوع في الحارات”.. اضغط الرابط: </strong></p><p><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1522">https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1522</a></p><h6 style="text-align: center;">………………………………………………………………………<br /><br /></h6><p style="text-align: center;">للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات والتواصل مع فريق وموقع الصحة والبيئة اضغط على:<br /><a href="http://777098281">777098281</a><br />………………………………………………………………………</p>

وزير الثقافة يكتب عن: النظافة منظومة ثقافية متكاملة

  الصحة والبيئة// كتابات/ عبد الله الكبسي وزير الثقافة: إذا كانت الثقافة مجموعة من المعارف المكتسبة والعادات والتقاليد والقيم للمجتمع التي ت...

مزيد من المعلومات »

وزراء ووكلاء ونواب آخرين، ومنشئات لـ "لصحة والبيئة": النظافة تعايش وولاء.. ودِين ورخاء.. ومنظومة متكاملة

<p> </p><div style="text-align: center;"><strong>مقتطف: </strong></div><div style="text-align: center;"><strong>ماهي </strong><strong>رؤية كل من وزارات:</strong></div><div style="text-align: center;"><strong>“الإعلام، التربية والتعليم، الثقافة، الصحة العامة، المياة والبيئة، الأوقاف والإرشاد، السياحة” وفقاً لأدوارها ومسؤلياتها في ترسيخ النظافة كـ “ثقافة ووعي وسلوك وحضارة وهوية إيمانية” وبالمقابل نمو اقتصادي للبلد ونهضة شاملة للمجتمع?!</strong></div><div style="text-align: center;"></div><div style="text-align: center;"><strong>في هذا السياق الوطني الجامع والديني الشامل يتحدث بعضاً من الوزراء المعنيين ونواب آخرين ووكلاء وزارات ومسؤلين وآخرين مهتمين بالنظافة والبيئة والصحة ومختصين بالكوارث والأوبئة في اطار مسؤلياتهم واختصاصاتهم، وبعضاً من مسؤلي المنشئات المساندة لتوجهات الدولة وخدمة المجتمع وهي المشاركة في حملات التوعية والتثقيف الصحي والبيئي بالتعاون مع موقع وفرق أنصار “الصحة والبيئة” المتواجدة في الميدان “حارات ومدارس وأُسر وأسواق ومنشئات” ونحوها، وجميعهم توحدهم النظافة في أحاديثهم للموقع الوطني الأول في اليمن “الصحة والبيئة”، وخرج بالرؤى والإقتراحات التالية!!: …</strong></div><div style="text-align: center;"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhTpqXHmb_MFFUlQaobpT7s1GbWG-WJJmbleeBl50WTpPhDkPJXcD_AQB9TmVV2EI6J-p-ZGQr4J73AVJWzhHIXTHyICMSxcGPr05I7JfvSOw1LaNTnkdp5dl_0CFTz8mDWXbL41ao_qknlCbgq3UZ_uKt_FcWM1Ei3B_NoLE1dpIyhDpFSCseOq5wl/s2258/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A1%D9%A0%D9%A8%D9%A2%D9%A1_%D9%A0%D9%A1%D9%A1%D9%A3%D9%A2%D9%A0.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1440" data-original-width="2258" height="204" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhTpqXHmb_MFFUlQaobpT7s1GbWG-WJJmbleeBl50WTpPhDkPJXcD_AQB9TmVV2EI6J-p-ZGQr4J73AVJWzhHIXTHyICMSxcGPr05I7JfvSOw1LaNTnkdp5dl_0CFTz8mDWXbL41ao_qknlCbgq3UZ_uKt_FcWM1Ei3B_NoLE1dpIyhDpFSCseOq5wl/s320/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A1%D9%A0%D9%A8%D9%A2%D9%A1_%D9%A0%D9%A1%D9%A1%D9%A3%D9%A2%D9%A0.jpg" width="320" /></a></div><strong><br /></strong></div><div style="text-align: center;"><strong><br /></strong></div><div style="text-align: center;"></div><div style="text-align: center;"><strong>الصحة والبيئة/ حادثهم: رئيس التحرير:</strong></div><p style="text-align: center;">في هذه الحلقة نوجز باختصار من أحادث المسؤلين المستضافين نظراً لأهمية ما تناولوه..</p><div><div><div class="separator" style="text-align: center;"><a href="https://www.blogger.com/u/1/blog/post/edit/5416763571961253252/7485281950895723484#"><img border="0" class="aligncenter" data-original-height="728" data-original-width="720" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgL_l8kv-iEkRafOFbafOFhgNU4C6_qAi7xWWUNagqmcFXOEiHOc30HVeGg43-LjpGw5Rk34QCeH2-Ome2qGUPgqsVhdnRAitncNtG-J9sORDYZ_nQ6v9ab5awwvE7yPN67nKZjCfg7oDA/s320/%25D9%25A2%25D9%25A0%25D9%25A2%25D9%25A0%25D9%25A1%25D9%25A1%25D9%25A0%25D9%25A5_%25D9%25A2%25D9%25A3%25D9%25A3%25D9%25A2%25D9%25A4%25D9%25A0.png" /></a></div></div><div></div><p></p><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">وزارة الثقافة: </span></b></div><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;"> </span></b></div><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. كمنظومة متكاملة.. </span></b><br />يلخص هنا وزير الثقافة عبد الله الكبسي مفهوم النظافة كثقافة ووعي وسلوك بقوله:<br />إذا كانت الثقافة مجموعة من المعارف المكتسبة والعادات والتقاليد والقيم للمجتمع التي تشكل شخصية الانسان وتؤثر به ويترجم ذلك من خلال سلوك الانسان وتصرفاته، فالنظافة هى سلوك مرتبط بالثقافة كقيمة ومن القيم الهامة بالاسلام وهي جزء لا يتجزأ من الإيمان، وأخص بالذكر نظافة البيئة كما هى النظافة الشخصية والعامة، لهذا فإن الثقافة ليست كَلاَمٌ معسول مُنَمَّقٌ او لبس ملابسَ لائقة أو مظاهر فاخرة تعجب الناظرين.!<br />ولتكن النظافة “ثقافة ووعي” لدى الإنسان يكتسبها معرفياً دعا إلى ممارسة النظافة كسلوك حضاري يومي وممارسة شخصية دائمة.. مضيفاً:<br />ويجب أن تكن المحافظة على نظافة بيئتنا من عدة جوانب منها الإنساني والوطني والديني والأخلاقي والصحي.<p></p><p><b>وأكد:</b> ونحن في وزارة الثقافة ندفع نحو ترسيخ مفهوم النظافة كثقافة ووعي وكممارسة وسلوك شخصي وعام في الحياة العامة من خلال دعم الجهود والمبادرات والأنشطة والبرامج التي تسهم في توعية وتثقيف أفراد المجتمع بأهمية النظافة كثقافة ووعي وحضارة، كجهود ونشاطات فريق الرصد والتثقيف البيئي وموقع “الصحة والبيئة” الوطني، ولاشك أننا التمسنا من هذه الجهود الطوعية والوطنية أثراً ملموساً بل أحدثت ثورة وعي ثقافي في أوساط المجتمع اليمني، كذلك من خلال فنون المسرحيات وغيرها أعمال فنية وثقافية لترسيخ الوعي الثقافي بأفمية الحفاظ على النظافة لدى أفراد الأسر والمجتمع وصحة وسلامة الإنسان والبيئة.</p><p></p><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">وزارة السياحة: </span></b></div><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;"><br /></span></b></div><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. نجاة صحية ونمو اقتصادي</span></b><br />ولابد أن للنظافة العامة إسهام كبير في التنمية الإقتصادية أبرزها في الجانب السياحي..<br />وعن دور وزارة السياحة في الحفاظ على النظافة كأحد أبرز مصادر الدخل القومي للفرد والمجتمع والدولة، يؤكد وزير السياحة الأستاذ أحمد العليي في حديثه لـ”الصحة والبيئة”:<br />من أهم النشاطات والمجالات في البلد نشاط السياحة وهو أهم مصادر الدخل القومي للبلد، فمن خلال النظافة نستطيع احداث نهضة للمجتمع وإحداث تغيير كبير به.. فنظافة البلد هي الواجهة العامة للسائح ممكن من خلالها يأتي مرة أخرى وممكن من خلالها أيضاً ينفر من البلد ولا يرجع إليها مرة أخرى، ومن خلالها يعشق ويهتم الجميع بإنشاء ومزاولة أعمال تجارية وربحية في أماكن عامة تتسم بالنظافة كمزار سياحي او ترفيهي.<br />عندما نحافظ على النظافة العامة سنحافظ على التراث وعلى التاريخ وعلى السياحة ونصنع حضارة ونهضة اقتصادية.<br />نظافة الأماكن السياحية تزيد من رواد السياحة وتزيد الدخل القومي، نظافة الشوارع والممتلكات العامة قادرة على تحسين مظهر البلد أمام الجميع، والاهتمام بهيئة النظافة العامة وعمالها يزيد من نظافة الشوارع، كما أنها تقلل الإصابة بالأمراض، مشاركة المواطنين في النظافة العامة له حافز عظيم جدا بالنسبة لجهود الدولة وتعزيزه لها.<br />النظافة أيضاً تمثل نجاة صحية من الأمراض والأوبئة والكوارث وبالتالي اقتصادياً دون دون اللجوء للدواء ..<p></p><p><b>رهان التقدم والتخلف</b><br />ويختتم حديثه: باختصار للنظافة العامة أهمية كبيرة جداً في المجتمع، فهي بمثابة خطة مرسومة فمن خلالها إما يرتقِ المجتمع ويكبر أو يتدمر ويتشتت، وتعتمد الدول المتقدمة والنامية على النظافة في الكثير من النشاطات والمجالات فيها، فقد تتأثر بلداً ما بمشكلة في مجال السياحة بسبب قلة نظافة البلد أو تزيد بلد ما بزيادة في السياحة والدخل القومي بسبب تقديرها لعملية النظافة وقيامها بها على أكمل وجه.</p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhgp-Xbd9U21clkt5yMdY2xAG7RLs5WH9BQ0W6NG7vj8l5FenOHXzEmfMngZ1tZWs8Au4D5xSDtFmZqggDrxBsnHaC_WkM75-vv1pyoCnHNP-JJkyONWo6XkkETllplZYTGoZsKLqrJatClTm6HD2GXPkKE-ksnhjupxGLYvZDF1cblMralcS8THmBr/s2880/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A0%D9%A8_%D9%A0%D9%A3%D9%A0%D9%A3%D9%A4%D9%A8.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="2880" data-original-width="2880" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhgp-Xbd9U21clkt5yMdY2xAG7RLs5WH9BQ0W6NG7vj8l5FenOHXzEmfMngZ1tZWs8Au4D5xSDtFmZqggDrxBsnHaC_WkM75-vv1pyoCnHNP-JJkyONWo6XkkETllplZYTGoZsKLqrJatClTm6HD2GXPkKE-ksnhjupxGLYvZDF1cblMralcS8THmBr/s320/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A0%D9%A8_%D9%A0%D9%A3%D9%A0%D9%A3%D9%A4%D9%A8.jpg" width="320" /></a></div><p style="text-align: center;"><br /></p><p></p><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">وزارة الأوقاف والإرشاد: </span></b></div><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;"> </span></b></div><b><span style="color: #38761d;">النظافة.. التزام أخلاقي وديني وتنزيه رباني</span></b><br />وإذا كان الحفاظ على النظافة مطلباً شرعياً ووطنيّاً وإنسانيّاً ويحتاج دوراً جماعياً متكاملاً توعوياً وتثقيفياً وإرشادياً وتطوعياً، فإن الأمر في بيوت الله “عز وجل” أكثر طلباً وأجراً وثواباً، حيث أمرنا الحق سبحانه وتعالى بقوله”: “يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ”، وامتدح المتطهرين من عمار المساجد فقال سبحانه: “فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ”.<br />وتطبيقاً لقوله تعالى: “وثِيَابَكَ فَطَهّر”، يؤكد هنا لـ”الصحة والبيئة” الأستاذ فؤاد ناجي نائب وزير الأوقاف والإرشاد ويتحدث عن النظافة من منظور ودور ومسؤلية الإرشاد الديني بقوله:<br />النظافة يجب أن تسود مجتمعنا بشكل أكبر من أي مجتمع غير مسلم، ومن المعيب أننا كمجتمع مسلم أقل الشعوب نظافةً وأقلها حضارةً وأقلها التزاماً بهذه الإجراءات والتعاليم والقيم والمبادئ التي وجدت لحماية حياتنا صحياً وبيئياً والتي يجب أن نحولها إلى سلوك وممارسة وهوية وبرنامج يقوم به الجميع.<br />إذا ما قمنا بهذه التوجيهات الإلهية فنحن سنؤجر عليه.<br />وقد منعنا ديننا من وضع الأذى في الطريق بل وضع أجراً دائماً لمن يقوم بإزالته لقول نبينا محمد صلوات الله وسلامه عليه وآله: “إماطة الأذى عن الطريق صدقة”.<br />ووردت الكثير من التوجيهات في كثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تشجع على القيم الأخلاقية والسلوكيات الحميدة، وبالتالي فإن مخالفة هذه التوجيهات تدل على انصياع وجهل خطير بالمبادئ الدينية في الباطن والظاهر حتى يكون الإنسان لظاهره وفقاً لباطنه، وباطنه وفقاً لظاهره ولأنه لا يمكن أن يكون الإنسان لظاهره وباطنه إلا إذا كانت العملية انعكاسية بينهما لدى الإنسان.<br />وعن دور الأوقاف والإرشاد في ترسيخ قيم ومبادئ ومفاهي النظافة في أوساط المجتنع من خلال الوسائل الدينية مثل المساجد وغيرها يختصر:<br />أما بالنسبة لرؤية ودور وزارتي الأوقاف والإرشاد والتربية والتعليم معاً فهو دور متكامل توعوياً وارشادياً في هذا المضمار الديني والوطني والاجتماعي، إذ نكرس نحن في الأوقاف والإرشاد من خلال خطبتي الجمعة هذه الثقافة وعلى ترسيخ هذا الوعي وعلى تثبيت هذه القيمة الأخلاقية التي يمكنها أن تعلي قيمتنا بين الأمم والشعوب وتعكس هويتنا وحمتنا الإيمانية، والحكمة الإيمانية وفقاً لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: “النظافة من الإيمان”.<br />نحن في وزارة الأوقاف والإرشاد نزكي الآخر حينما نتلقى المذكرات الرسمية من الجهات المعنية كالمجالس المحلية بأمانة العاصمة والمحافظات بخصوص التعاون مع النظافة ومع يوم النظافة وصناديق النظافة وعمال النظافة، أو من خلال المذكرات التي تصلنا من وزارة الصحة لتناول هذه المواضيع وغيرها في خطبتي الجمعة يتم استيعاب وذكر هذه المواضيع والاستفادة من منابر المساجد لايصال هذه الرسالة الصحية والدينية والأخلاقية والانسانية والحضارية التي بقدرنا تترسخ في المجتمع وتعكس حضارته وتعلي من شأنه وبقدرنا تعكس الرقي الذي يتمتع به أبناءه في مختلف المجالات.<br />والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين.<p></p><p></p><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">وزارة الصحة العامة والسكان:</span></b></div><div style="text-align: center;"><b><span style="color: red;"> </span></b></div><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. نهج .. وحكمة .. واقتصاد. وسلام</span></b><p></p><p>وإذا كانت النظافة تمثل نجاة من الأمراض والأوبئة، سنطلع على ذلك من خلال دور وزارة الصحة العامة والسكان، وفقاً لحديث وكيل الوزارة لقطاع السكان الدكتور نجيب خليل القباطي لـ “الصحة والبيئة”، والذي رأ أن السلام الصحي يكمن في النظافة محذراً من التقصير بقوله:<br />عندما نتكلم عن النظافة فنحن نتحدث عن الصحة والمعافاة، والمعافاة هي من نعم الله التي وهبنا إياها وبالتالي يجب أن نحافظ عليها وأن لا نكون قد قصرنا، وتقصيرنا سيكون له عواقب خطيرة.<br />والنظافة تشمل الإنسان ومحيطه ولا تقتصر على جانب من جوانب الحياة من خلال نهج سلوكي دائم ومستمر في حياته وتعامله مع نفسه ومع الآخرين ويغرس هذا السلوك العملي اليومي لديه ولدى الآخرين وخاصة القريبين منه “أولاده وأسرته”.</p><p><b>حكمة</b><br /><span style="color: #274e13;">ويتابع: </span>الأمراص والأوبئة لابد لها من مدخل إلى جسم الإنسان وحياته ككل، والنظافة الشخصية والعامة هي الحكمة السلوكية لمنعها من الوصول إلى أجسامنا بالشكل المباسر أو غير المباشر.<br />عندما ندرك ونعي على سبيل المثال أن 50% من أمراض الإسهالات و30% من أمراض الجهاز التنفسي يمكن الوقاية منها بغسل اليدين بالماء والصابون عندها تصبح النظافة ثقافة وسلوك يجب أن تُغرس وتُرسخ لدى الجميع الصغار والكبار.<br />أن الدول التي أستطاعت أن تتغلب وتنتصر على الأمراض والأوبئة لم تعمل ذلك من خلال إنشاء وتوفير الكم الهائل من المستشفيات أو الأطباء أو التجهيزات أو الأدوية وما إلى ذلك ولكنها تمكنت من ذلك من خلال انتهاج النظافة ثقافة وسلوك يمارس في الأسرة والمنزل والشارع والحارة والمدينة وفي كل مكان ومن قبل الجميع، ووفرت على شعوبها ولنفسها من خلاب “النظافة” الكثير من العناء وتمتع الجميع فيها بصحة بدون دواء وبيئة صحية بدون كوارث أو أوبئة.</p><p><b><span style="color: #274e13;">التثقيف الصحي:<br />النظافة.. ثقافة وصحة.. نجاة وإقتصاد</span></b><br />ومن منظور تثقيفي صحي، يتحدث الدكتور يوسف الحاضري ناطق وزارة الصحة العامة والسكان ورئيس المركز الوطني للتثقيف والإعلام الصحي والسكاني عن النظافة من عدة مفاهيم وسلوكيات شاملة وبمنظومة متكاملة وفقاً لحديثه للصحة والبيئة والذي نختصر منه في هذه الحلقه، إذ بدأ حديثه بالقول:<br /><b>النظافة</b> هي أساس الحياة .. سواءً على المستوى الفردي او الأسري او المجتمعي، كثقافة فردية أو أسرية أو مجتمعية أو كثقافة دولة بأكملها.<br />نعم النظافة، هي التي تعكس تحضر المجتمع ووعي الفرد، وتحصّن الفرد والمجتمع ككل من الأمراض والأوبئة والكوارث.</p><p><b>مسؤلية جماعية ومنظومة متكاملة</b><br />ويطمئن الجميع بقوله: النظافة ماهي إلا إجراءات سهلة وبسيطة يجب أن يشارك الجميع فيها كواجب ديني ووطني ومسؤلية جماعية، يجب أن تكون منظومة متكاملة بين الدولة بجميع قطاعاتها المختلفة والقطاع الخاص بجميع منشئاته والمجتمع بجميع أفراده وأسره.<br />وهنا للأسف الشديد، أبتعدنا عن مسألة النظافة وأساسياتها، سواءً بسبب سياسات الدولة سابقاً او سياسات عملية أو سياسات توعوية أو سياسات إعلامية أو سياسات ثقافية او سياسات تربوية وتعليمية أو سياسات صحية.<br /><b>مرحلة السلوكيات.. ونُظم متكاملة</b><br />ويضع الدكتور الحاضري رؤية لمرحلة ما بعد المعرفة للنظافة كثقافة ووعي بالتحول نحو السلوك والممارسة، ضمن الحلقة الثانية.. وعن ما تتطلبه النظافة للحفاظ عليها وما يجب على المجتمع والدولة، وأهمية الدور التعليمي بشكل رئيسي يقول:<br />تحتاج النظافة إلى نُظم متكاملة بين القطاعات ذات العلاقة بين “الصحة، والتربية والتعليم، والأوقاف والإرشاد، والبيئة، والثقافة، والمجالس المحلية، والمجتمع المحلي، والأسرة”.<br />ويؤكد: يبدأ هذا الأمر من الفرد في المجتمع سواءً كان طالب في مدرسته وهنا يأتِ دور التعليم أو في منزله وهنا دور الأسرة والفرد، ويجب ان يكون هناك منهج دراسي صحي وبيئي مرتبط بين المدرسة والأسرة والدولة ويكون خاص بالنطافة، لأن الطفل عندما يتعلم في المدرسة أساسيات تترسخ في ذهنه كمعلومات وتتجسد في حياته كسلوكيات، ولكن اذا كان هناك اهتمام فعلي من قبل القائمين على المجال التربوي والتعليمي. ويتابع:<br />أيضاً يجب على المجالس المحلية توفير ما يمكن توفيره من خدمات للنظافة وآلية خاصة للحفاظ عليها كتخصيص أماكن في كل الأحياء السكنية والشوارع والأسواق والأزقات لرمي نفايات المنازل.<br />أيضاً يجب توفير خدمات مستمرة لازالة هذه النفايات بانتظام والتزام مجتمعي ويجب أن يكون هناك قوانين رادعة للحد من الإستهتار في التعامل مع النظافة والنفايات والمخلفات والقمائم وغيرها، لتضبط وتضغط وتفرض على الفرد وتلزمه بعدم الإستهتار، بمعنى يجب أن يكون هنا منظومة متكاملة في هذا الجانب الشامل بين القطاعات المذكورة والمنشئات والمجتمع..</p><p><b style="text-align: center;"><span style="color: red;">وزارة التربية والتعليم: </span></b></p><p></p><div style="text-align: center;"><div class="separator" style="clear: both;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjOTXxQB-_Dg2SXY25Q6H5RmqRl3vFp2a8kvj7fzm_37bjAkgyS_RfLHGML5yVqfigKtpYZqEncCglLyKaNu7135l7AG31ZPxwtXvxcjoOEYyHXovvOwpGryczD7X_83MB4ng9OigtE_IjWfY9Pl_rJFRXKOB0H--rY_AW806-MP7MugyZpbzA3rak8/s1008/IMG-20211028-WA0033.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="756" data-original-width="1008" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjOTXxQB-_Dg2SXY25Q6H5RmqRl3vFp2a8kvj7fzm_37bjAkgyS_RfLHGML5yVqfigKtpYZqEncCglLyKaNu7135l7AG31ZPxwtXvxcjoOEYyHXovvOwpGryczD7X_83MB4ng9OigtE_IjWfY9Pl_rJFRXKOB0H--rY_AW806-MP7MugyZpbzA3rak8/s320/IMG-20211028-WA0033.jpg" width="320" /></a></div><br /><span style="color: #274e13; font-weight: 700;"><br /></span></div><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. علوم مختلفة</span></b><br />ومن منظور تربوي وتعليمي يرأ وكيل وزارة التربية والتعليم الأستاذ إبراهيم شرف بأن الاهتمام بالنظافة هي مهمة مفصل من فصول مادة العلوم الصحية في اطار العملية التعليمية، بحيث تكون “كثقافة وعلم ووعي وسلوك” يجب أن تضمنها المنهج الدراسي كمادة اساسية، لتعميق وترسيخ مفهوم النظافة لدى الطالب كثقافة وتطبيقها كممارسة وسلوك بالمدرسة والبيت وتشمل السكن والحي، للإيمان بأهميتها وبقيمتها والحفاظ عليها للوقاية من مخاطر الأمراض والأوبئة الفتّاكة كفيروس كورونا وغيره.<br />إن موضوع النظافة مسئولية جماعية “فردية ومجتمعية وحكومية” لتصبح كسلوك وممارسة.<br /><b>تغيير السلوكيات</b><br />وأضاف موضحاً: وتحرص وزارة التربية والتعليم عبر الإدارة العامة للصحة المدرسية على ترسيخ مفهوم تغيير السلوكيات الصحية السلبية الى سلوكيات ايجابية وتحت شعار “تكون صحتك بقدر نظافتك” ومن خلال تنفيذ العديد من الأنشطة الصحية والبيئية واقامة العديد من الدورات التدريبية للمشرفين الصحيين على التوعية بأهمية غرس ثقافة النظافة لتصبح سلوك شخصي يومي والوصول الى ان يتغير مفهوم الناس ان الشارع والحديقه وجميع المرافق ملك للمواطن ويجب ان يحافظ على نظافتها مثل بيته وتصبح المدارس نقطة إنطلاق الوعي الصحي بين أفراد المجتمع عبر المشروع القائم حاليا المدارس المعززه للصحة بهدف تحول النظافه الى سلوك وثقافة بالمجتمع والفرد وارتباطها الوثيق بالنجاه من الأوبئة والأمراض.<br />يجب تفعيل دور الأطفال بإشراكهم في نشاطات تطوعية لخدمة بلدهم في تنظيف الشوارع وزراعة الاشجار، وبالاتفاق بين المدرسة ومسؤلي النظافة أو مؤسسات البيئة المعنية بذلك، وبالتالي يساعدهم ذلك على تحمل المسؤولية وتقديم الأفضل لبيئتهم دون مُقابل وعدم تقبل الإساءة لها.<p></p><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">وزارة المياه والبيئة: </span></b></p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgjk9CWtNnzh1Ciyp4_UxURPXLnJIXeTok3m89On9LK3F7Elb3QcsBYLY3O4nYRQpgtj76Hj6q9nUFuRA-vyHmWLo74m9miikNuSoC-CMuYpG1y2ls41WmgJqGTauyNjYxztHeF4MHGoPj-y05HiYpe582UEuxfF9rLtxRUImCawQd4kNYIFx25W5N-/s1910/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A1%D9%A0%D9%A9%D9%A0%D9%A4_%D9%A1%D9%A9%D9%A0%D9%A8%D9%A2%D9%A4.jpg" style="font-weight: bold; margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1910" data-original-width="1440" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgjk9CWtNnzh1Ciyp4_UxURPXLnJIXeTok3m89On9LK3F7Elb3QcsBYLY3O4nYRQpgtj76Hj6q9nUFuRA-vyHmWLo74m9miikNuSoC-CMuYpG1y2ls41WmgJqGTauyNjYxztHeF4MHGoPj-y05HiYpe582UEuxfF9rLtxRUImCawQd4kNYIFx25W5N-/s320/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A1%D9%A0%D9%A9%D9%A0%D9%A4_%D9%A1%D9%A9%D9%A0%D9%A8%D9%A2%D9%A4.jpg" width="241" /></a></div><p><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. البيئة والإنسان.. </span></b><br />وعن دور وزارة المياة والبيئة نحو حماية البيئة والحفاظ على سلامتها من الكوارث وعلى صحة الإنسان من الأمراض والأوبئة وما يعنيه الحفاظ على النظافة نحو كل ذلك، ودور المجتمع والدولة يتحدث الأستاذ عبد الملك الغزالي رئيس الهيئة العامة لحماية البيئة المعني بهذه المسؤلية الكاملة بالقول:<br />ان المحافظة على نظافة بيئتنا وما يحيط بها يتخذ عدة جوانب، من جانب إنساني على كل فرد من أفراد المجتمع، السعي نحو توفير بيئة نظيفة خالية من أي تلوث أو كوارث، فكما نقدم الرعاية والاهتمام لأطفالنا ولأنفسنا ونخشى الإصابة بأي مكروه، كذلك هو الحال بالنسبة للبيئة فواجبٌ علينا إعطاءها حقها الكامل.<br />يقع على عاتقنا كأفراد تقديم الأفضل لها، فنحن نستطيع التأثير بشكل إيجابي ولنا أهمية ودور كبيرين عليها من خلال زراعتها بالأشجار وتجميلها بالزهور والاعتناء بنظافتها.<br />يأتي بعد الجانب الإنساني الجانب الوطني، فمن خلال روح الإنتماء وروح التعاون والولاء من قبل الأفراد نحو بيئتهم يمكن كسب هواء نقي وتربة صالحة للزراعة ومياه صالحة للشرب مما يرجع بالنفع علينا.</p><p><span style="color: #274e13;">وتابع:</span> مهمتنا الحالية هي كيف نرفع مستوى الوعي لدى الأفراد من خلال تشجيع مؤسسات الدولة الصحية والإجتماعية والدينية والإقتصادية وغيرها في مجال الحرص على التنوع الحيوي، وأيضاً تنمية الوعي لدى جميع فئات المجتمع العمرية.</p><div><p><b><span style="color: #274e13;">دور القطاع الصحي.. المنشئات المهتمة</span></b><br />وإلى دور القطاع الخاص التجاري والصحي تحديداً، من خلال ما يراه مسؤلي منشئات هذا القطاع وهي المساندة لتوجهات الدولة في مواجهة الأوبئة والأمراض والكوارث والحفاظ على النظافة. </p><div><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">شركة يمن موبايل: </span></b></p><p style="text-align: center;"><b></b></p><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><b><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj_xpMQe7cr63zbk7MzjkiZoiofQfhMTDkZoQncKcg8jT9e1waFZdzvCgPcYZdzc3GXwluczaDuyUJ7-Rflng4Ru4c_E0u8GOXe8KjBrvl7xyH1lNqfAuY_GmtsFxFrDizbci93hXC8QxDEs4gvfiSreqC6D3alLijt6silV-NNejPx7fWQMmWEZM8j/s4032/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A1%D9%A0%D9%A6_%D9%A1%D9%A1%D9%A3%D9%A9%D9%A0%D9%A4.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="3024" data-original-width="4032" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj_xpMQe7cr63zbk7MzjkiZoiofQfhMTDkZoQncKcg8jT9e1waFZdzvCgPcYZdzc3GXwluczaDuyUJ7-Rflng4Ru4c_E0u8GOXe8KjBrvl7xyH1lNqfAuY_GmtsFxFrDizbci93hXC8QxDEs4gvfiSreqC6D3alLijt6silV-NNejPx7fWQMmWEZM8j/s320/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A1%D9%A0%D9%A6_%D9%A1%D9%A1%D9%A3%D9%A9%D9%A0%D9%A4.jpg" width="320" /></a></b></div><p></p><p><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. وقانون الحماية.. </span></b></p></div><div><div class="separator"></div><p>وهنا يؤكد أ. نور الدين وهاس مدير العلاقات العامة في شركة يمن موبايل أبرز المنشئات المشاركة في حملات التوعية والتثقيف المجتمعي ما دعا إليه ضبعان بالقول:<br />نعم.. توجد مشكلة قائمة لا يمكن حلها إلا من خلال تنفيذ وتطبيق القوانين المعمول بها أو تفعيل قانون الغرامات ضد المخالفين والسلوكيات والممارسات السلبية، والذي من شأنه يفرض وعياً مترسخاً في سلوكيات ومعتقدات الصغير والكبير، ويحمي البيئة من الأضرار الناتجة عن السلوكيات السلبية، وذلك من أجل حماية الغطاء النباتي وخلق واقع حضاري واحترام الهوية الإيمانية بتجسيدها لقوله صلى الله عليه وسلم “النظافة من الإيمان”، ولتجنب التعرض للأمراض والأوبئة وللحفاظ على عناصر ومصادر التنوع الحيوي ايجابياً.</p></div><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">مستشفى القاهرة:</span></b></p><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. كلمة واحدة لكنها عنوان عريض</span></b><p></p></div><div><div><div></div></div><p>بهذا العنوان يؤكد الدكتور عبد الإله الحرازي المدير التنفيذي لمستشفى القاهرة النموذجي بالعاصمة صنعاء ومدير عام المركز الوطني لمختبر الدم ما تحدث عنه البعض بمقتطفات جميلة:<br /><b><span style="color: #274e13;">النظافة</span></b> سلوك شخصي يعني الحفاظ على البيئة والحرص على المقدرات، ناهيك عن الفائدة العظماء في الجانب الصحي، بأعتبار النظافة الخطوة الأولى في طريق مكافحة الأمراض، وتعد العنوان الأوضح للتثقيف الصحي، وهي الخطة الإستراتيجية الأكثر نجاحاً في تأسيس نظام صحي جيد.<br />النظافة هي اللبنة الأولى في زرع القيم والأخلاق وتعميق مفاهيم التعايش الإجتماعي وحب الخير وتأسيس قيم واخلاقيات المجتمع وتعميق الوﻻء الوطني والوﻻء المؤسسي.</p><p><b>تدريب .. وإنتاج .. وثروة</b><br />وأختتم حديثه بالقول: النظافة أداة تدريبية لتنمية مهارات المجتمع على العمل الجماعي المنظم<br />والإستغلال الأمثل للقدرات والإمكانيات ومشاركة المجتمع، كما أنها مصدر لثروة الإقتصاد الوطني من خلال التدوير واستخدام المخلفات في انتاج الطاقة والحرارة، والغازات الصناعية<br />الخلاصة: النظافه بوابة واسعة عنوانها أنا وأنت.<br />ومفتاحها أنا وأنت.. وأدواتها أنا وأنت.. وعوائدها لي ولك.. وفوائدها لي ولك..<br />انها نشاط فردي لمظهر جماعي.<br /><br /></p><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">مدينة ألعاب حديقة السبعين:</span></b></p><p></p><div><p></p><div style="text-align: center;"><div class="separator" style="clear: both;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhdByWEtCpYWzB1g842ZqRyltwt5h4SBr4rKT23m2aFwsL1yMjKYpRc8PUBriJEYZwPfQwIrNS4AaMmRWyuPSK6Bu7abAXDqLNDe_m4Gz2Fi7euk-RJ91owBxO9f9mS49fNmVWOxSlqD0JeB0erDWQqLJqMQVNz21jwlzQ1kMLAFYFbHGo5LQ8XORfx/s874/IMG-20220106-WA0038.jpg" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="597" data-original-width="874" height="219" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhdByWEtCpYWzB1g842ZqRyltwt5h4SBr4rKT23m2aFwsL1yMjKYpRc8PUBriJEYZwPfQwIrNS4AaMmRWyuPSK6Bu7abAXDqLNDe_m4Gz2Fi7euk-RJ91owBxO9f9mS49fNmVWOxSlqD0JeB0erDWQqLJqMQVNz21jwlzQ1kMLAFYFbHGo5LQ8XORfx/s320/IMG-20220106-WA0038.jpg" width="320" /></a></div></div><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. هوية وتنمية.. </span></b><p></p></div><div><div class="separator"></div><p>ولكون مدينة العاب حديقة السبعين تمثل مدرسة توعوية وتثقيفية في نشر وترسيخ الوعي البيئي والصحي والإيماني، فضلاً عن دور التوعية فيها، يؤكد هنا مالكها وصاحبها المستثمر عبد الله أحمد المغشي على أهمية وضرورة تفعيل دور التوعية في أي قطاع وأي منشأة وربطه بالمجتمع ليكن لها أي مدينة العاب حديقة السبعين أثر إيجابي في أوساط المجتمع حد وصفه.</p><p> ولفت إلى أن النظافة من الجانب الأخلاقي المندرج تحت مقولة” النظافة من الايمان فبقدر ايمانك تكون نظافتك”.<br />ويبحث عن مكامن العقول والإيمان بقوله: لدي سؤال وأريد منك الإجابة عليه بصدق، أيعقل بأن تخرج من منزلك دون أن تكون حسن الهندام والمظهر وذو رائحة زكية؟ بحسب تصوري لا.. فمثلما نعطي اهتماماً لأنفسنا يجب أن نعطي جزءاً منه لبيئتنا لشوارعنا لحاراتنا ولمدينتنا.<br />ويتسائل: أليس من الأفضل أن نحافظ على نظافة شوارع بلدنا ومؤسساتها وأماكن أعمالنا الى جانب نظافتنا الشخصية؟</p></div><div><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">بنك اليمن الدولي: </span></b></p><p><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. تعايش وولاء ونجاة</span></b></p></div><div><div class="separator"></div><p>بدوره الأستاذ عمر راشد مدير عام بنك اليمن الدولي أحد المنشئات المشاركة في حملات التوعية والتثقيف يؤكد:<br />أن الحفاظ على النظافة العامة كمسؤلية جماعية وواجب ديني ووطني يجب أن يكون مهمة رئيسية للفرد والمجتمع والدولة ككل، فهي تعني مفاهيم التعايش الإجتماعي وحب الخير وتأسيس قيم واخلاقيات المجتمع وتعميق الوﻻء الوطني والوﻻء المؤسسي.<br />كما أن النظافة تمثل نجاة حقيقية للفرد والمجتمع والدولة ككل صحياً من الأمراض والأوبئة وبيئياً من الكوارث ودينياً من كل ذلك معاً، وبالمقابل تخفف على الفرد أعباء مالية واقتصادية واجتماعية ومجتمعية وبالتأكيد ينعكس هذا التخفيف على المجتمع والدولة.</p></div></div><div><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">مستشفى سيبلاس: </span></b></p><b>سلوكيات مؤلمة وقانون غائب!</b><br />يرأ د. نبيل ضبعان مدير عام مستشفى سيبلاس إحدى المنشئات الطبية المشاركة في برامج وأنشطة الصحة والبيئة للتوعية والتثقيف المجتمعي: تتراءا لنظري يومياً الكثير من المشاهد والسلوكيات غير المحبذة والمستفزة، عندما أرأ أرصفة الشوارع الرئيسية والفرعية متكدسة بالنفايات المنزلية من قبل المواطنين والتجارية من قبل بعض المحلات والمطاعم وغيرها، وكانهم جميعاً يهدون هذه الشوارع والبيئة عموماً زينة تكريم وتقدير مقابل احتواءها لحياتهم!.<br />يجب ايجاد قانون منظم يحترم البيئة ويردع المخلفات وهو قانون الغرامات.<br />يجب قبل هذا القانون أيضاً توفير سلال مهملات على أرصفة المحلات.. فكل كم متر تجد مكب للنفايات.<br />إن الطبع يغلبه التطبع فحتماً يكتسب الطفل سلوكه مما يُشاهده ويسمعه من الأكبر منه وبالأخص الوالدين. في الحقيقة أن النظافة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بمفهوم “الثقافة”، فإن كانت ثقافتك تحثك نحو المحافظة على نظافة بلدك فأنتَ وأنتِ في بر الأمان.<p></p></div><div><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">شركة جلب إخوان:</span></b></p><p></p><div style="text-align: center;"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEicP7l0RQO2tGsKCRamnZy7AQRWWPiKc0nki3mw6vRDWAyAxNtr-Beh2vF9AAKnTl-FI8QNGi0BK9YxjajFA5wPLNlKKv64GwKxQEJki-xdUVRegFelIA4uF8m8X_lT7Nt5cVQVzkicLwczGlM7WLdfyJwH8PzrUD7WCb8f5XA3WwInqpu9NozGyYZ3/s2418/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A0%D9%A8_%D9%A1%D9%A0%D9%A5%D9%A7%D9%A3%D9%A7.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="2401" data-original-width="2418" height="199" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEicP7l0RQO2tGsKCRamnZy7AQRWWPiKc0nki3mw6vRDWAyAxNtr-Beh2vF9AAKnTl-FI8QNGi0BK9YxjajFA5wPLNlKKv64GwKxQEJki-xdUVRegFelIA4uF8m8X_lT7Nt5cVQVzkicLwczGlM7WLdfyJwH8PzrUD7WCb8f5XA3WwInqpu9NozGyYZ3/w200-h199/%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A2%D9%A0%D9%A5%D9%A0%D9%A8_%D9%A1%D9%A0%D9%A5%D9%A7%D9%A3%D9%A7.jpg" width="200" /></a></div><br /><span style="color: #20124d; font-weight: 700;"><br /></span></div><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. نجاة وسلام.. وهذا واجبنا!</span></b><p></p></div><div><div class="separator"></div><p>ويؤكد هنا أ.أكرم أحمد جلب عن شركة جلب إخوان إحدى المنشئات المشاركة في التوعية والتثقيف بقوله:<br /><b>نعم..</b> النظافة مسؤلية دينية ووطنية جماعية، فمعاً وسوياً يمكننا أن نُحافظ على بيئتنا ونحمي صحتنا ونصنع حضارتنا، فلنبدأ واجبنا الآن اتجاهها ولا نسأل من المسؤول؟ مهما كانت التقصيرات! فكل فرد فينا قادر على تقديم الأفضل لها وتعميرها باهتمامنا ورعايتنا وحبنا لها، فالحلول متعددة، وفقط خطوة جريئة منا وسنحقق هدفنا.<br />باختصار.. أشدد على ضرورة احترام وتكريم عاملي النظافة الذين يعملون دائماً بدون كلل أو ملل من أجل بقاء بلادنا نظيفة سليمة وآمنة، واقترح كمواطن ومسؤل محب للطبيعة ولجمالية بلادنا أن يتم تخصيص يوم عامل النظافة اليمني، من أجل تقدير دوره في الحفاظ على الوجه الحضاري لبلدنا، وتذكير المواطنين بضرورة المحافظة على النظافة.</p></div><div><p style="text-align: center;"><b><span style="color: red;">مؤسسة القرماني:</span></b></p><p></p><div style="text-align: center;"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhTe0yBIr-G3bcKTLmIepXSUMOc3x-caFIEDoFmBvCiiNyu_eEy6ICGGQ_w8NCw5x54k_CiAHV_V17fnA7jY8FwU_h3_EcbKuCNvkBYQl_red1_cgdPSCNc6LOBDtpKJ5SBe7fAtUMSUQVsRUKIdW-SinUxNZAJ11kGQFKIq_-5xrM6aT1v1e5TUGoA/s2720/%D8%B7%D9%85%D9%88%D8%AD%20%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%87%D9%87%20%D9%81%D9%8A%20%D8%AD%D9%8A%D9%8C%20%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="1186" data-original-width="2720" height="140" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhTe0yBIr-G3bcKTLmIepXSUMOc3x-caFIEDoFmBvCiiNyu_eEy6ICGGQ_w8NCw5x54k_CiAHV_V17fnA7jY8FwU_h3_EcbKuCNvkBYQl_red1_cgdPSCNc6LOBDtpKJ5SBe7fAtUMSUQVsRUKIdW-SinUxNZAJ11kGQFKIq_-5xrM6aT1v1e5TUGoA/s320/%D8%B7%D9%85%D9%88%D8%AD%20%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%87%D9%87%20%D9%81%D9%8A%20%D8%AD%D9%8A%D9%8C%20%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81.jpg" width="320" /></a></div></div><b><span style="color: #274e13;">النظافة.. فطرة ونشئ.. </span></b><p></p></div><div><div></div><p>الأخ عبد السلام مدير العلاقات والتسويق في مؤسسة أبو نبيل القرماني للتجارة والإستثمار إحدى المنشئات المشاركة في التوعية والتثقيف، يتحدث من منظور بدائي جيد بالقول:<br />باعتقادي أن البدء بتثقيف الصغار منذ نعومة أظفارهم يكون ذا مفعول أقوى وأسرع من الكبار كونهم هم “شباب المستقبل البيئي”، فمن عندهم سيبدأ التغيير وبوساطتهم سنستطيع بناء جسور الحياة السليمة والآمنة.</p>بغض النظر عن دور الصغار في تحقيق بيئة مستدامة لكنه لا يُلغي أثر الكبار على الصغار ايجابياً، فلديهم الفضل الأكبر في ترسيخ مفاهيم البيئة التوعوية.</div><div><div><div class="separator"></div><div class="separator"><br /></div></div></div></div><h2 style="text-align: center;"><span style="color: red;">تصفـــح أيضاً:</span></h2><div class="separator"><p dir="rtl"><span><strong>– نائب رئيس الوزراء يدشن برنامج “الخميس.. يوم النظافة الأسبوعي” في كل حي وشارع بأمانة العاصمة.. اضغط الرابط:  </strong></span></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"></span></p><p dir="rtl"><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1_1.html?m=1">https://www.alsahabeaah.net/2021/09/1_1.html?m=1</a></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"><b>- الصحة والبيئة يدشن المرحلة الإنتقالية للتنمية المجتمعية بمبادرات الغطاء النباتي .. اضغط الرابط: </b></span></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"><b><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/04/1_13.html">https://www.alsahabeaah.net/2022/04/1_13.html</a><br /></b></span></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"><b>- <a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/01/12.html">المحطة الـ12.. تنافس غير مسبوق بين مديريتي "شعوب" و"بني الحارث" نحو أفضل مجتمع</a></b></span></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"><strong>- صنعاء.. مبادرة الخميس في كل حارة وشارع.. بين جاهزية “شعوب” وتأهب بني الحارث”.. نحو أفضل مجتمع.. اضغط الرابط:    </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/01/2032">https://www.alsahabeaah.net/2022/01/2032</a></span></p><p dir="rtl">– <span style="color: green;"><strong>مديرية الـ70.. تدشين المحطة الـ11 للمبادرة المجتمعية للنظافة والتنمية الأسبوعية كل خميس في كل حارة وشارع.. اضغط الرابط:   </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/01/2015">https://www.alsahabeaah.net/2022/01/2015</a></span></p><p dir="rtl">– <span style="color: green;"><strong>مديرية الـ70 تناقش تنفيذ المبادرة المجتمعية للنظافة والتنمية الأسبوعي كل خميس فيها.. المحطة الـ11.. اضغط الرابط: </strong>      <a href="https://www.alsahabeaah.net/2022/01/2010">https://www.alsahabeaah.net/2022/01/2010</a></span></p><p dir="rtl"><span style="color: blue;"><strong>– تنفيذ المحطة الـ10 لبرنامج المبادرة المجتمعية للنظافة والتوعية الأسبوعية.. حارة الزقار.. اضغط الرابط:    </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/12/1991">https://www.alsahabeaah.net/2021/12/1991</a></span></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"><strong>– تنفيذ المحطة الـ9 لبرنامج المبادرة المجتمعية للنظافة والتوعية الأسبوعية في حارة الشريف .. اضغط الرابط:     </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/12/1955">https://www.alsahabeaah.net/2021/12/1955</a></span></p><p dir="rtl"><strong>– المحطة 8.. حارة النهضة تتقدم حارات الثورة وتدفع بحيّها نحو أفضل مجتمع لعام 2021.. اضغط هنا:     </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1882">https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1882</a></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"><strong>– أمين العاصمة يدشن المحطة 6 لبرنامج النظافة والتوعية المجتمعية بمديرية الثورة .. اضغط الرابط:     </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1844">https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1844</a></span></p><p dir="rtl"><span style="color: #993366;"><strong>– اجتماع يناقش تنفيذ مبادرة الخميس للتوعية والنظافة الأسبوعية بمديرية الثورة المحطة 6 .. اضغط الرابط:     </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1821">https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1821</a></span></p><p dir="rtl"><span style="color: green;"><strong>– بني الحارث.. تدشين برنامج المبادرة المجتمعية للنظافة الأسبوعية كل خميس في كل حارة.. المحطة 4.. اضغط الرابط:   </strong><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/10/1675">https://www.alsahabeaah.net/2021/10/1675</a></span></p><p dir="rtl"><span style="color: red;"><strong>– توجيهات رئاسية للتفاعل مع النظافة والتوعية المجتمعية في كل حارة وشارع وسوق “أسبوعياً” .. اضغط الرابط: </strong></span><br /><a href="https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1813">https://www.alsahabeaah.net/2021/11/1813</a></p><p dir="rtl"><strong><span style="color: blue;">–</span> صنعاء.. اختيار “حارة بير زيد” المحطة 2 لتنفيذ “الخميس.. يوم النظافة الأسبوعي في كل حي”.. اضغط الرابط:</strong></p><p dir="rtl"><strong><br /></strong></p><p dir="rtl"><br /></p></div>

وزراء ووكلاء ونواب آخرين، ومنشئات لـ "لصحة والبيئة": النظافة تعايش وولاء.. ودِين ورخاء.. ومنظومة متكاملة

  مقتطف:  ماهي  رؤية كل من وزارات: “الإعلام، التربية والتعليم، الثقافة، الصحة العامة، المياة والبيئة، الأوقاف والإرشاد، السياحة” وفقاً لأدوا...

مزيد من المعلومات »