الصحة والبيئة// التعليمية:
عند حلول العام الدراسي الجديد، ينتاب معظم المتعلمين شعور القلق والتوتر وغير ذلك، وخاصة في اليمن، نتيجة ما يعانيه قطاع التعليم والمجتمع اليمني معاً من صعوبات وتدهور في الأوضاع المعيشية، ليصبح شعور ولي الأمر هو الأكثر تعقيداً، بحثاً عن تدريس جيد ومستوى معرفي ايجابي لأبناءه، إلى جانب مشقة توفير المستلزمات المدرسية لهم في ظل الظروف ذاتها.
بدورنا في موقع الصحة والبيئة الوطني، رسم آلية لتشجيع المتعلمين للعودة بحماس للمدرسة، وهي طرقاً تعريفية لهم ولأولياء أمورهم وللمدارس للعمل بها، وتنفيذها من قبل الطالب، وبشكل مختصر، كالتالي:
- تنظيم الروتين اليومي ووقت النوم مبكراً.
- الحرص على صلاة الفجر وقراءة آيات من القرآن، وبعض المواد.
- التحدث مع زملاء عن توقعات العام الدراسي الإيجابية.
- استبدال شعور القلق المدرسي بتفاؤل دراسي.
- الحرص على الذهاب للمدرسة في أول يوم دراسي.
- تنظيم الوقت بين الدراسة والراحة.
- قراءة سريعة للمواد الدراسية الجديدة.
- التفكير في بناء علاقة جيدة مع معلمك/ معلمتك، لتتعلق بمادته.
- تجهيز وتنظيم المستلزمات المدرسية حقيبة ودفاتر وأقلام، وتحضير أولى دروس وواجبات العام الدراسي.
- التخطيط لكيفية كسب أصدقاء من الزملاء.
- الاهتمام بالتغذية الصحية الجيدة فواكه وخضروات وحليب.
- تشجيع الطفل بمسالزمات مدرسية جديدة كهدايا تحفيزية.
- فكّر بأن "الريادة تصنعها الرؤية"، والرؤية أن تخطط لتنظيم وتنفيذ الأمور المذكورة.
لأن:
الصحة والبيئة التعليمية:
أنشودتكم الدائمة:
"نحو مجتمع دراسي بالمعرفة يسمو.. وبالتفوّق ينمو"
https://www.alsahabeaah.net/
……………………………………………………………………… للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات والتواصل مع فريق وموقع الصحة والبيئة من خلال التواصل على: 777098281، أو الأرسال واتساب على: 770681444 ………………………………………………………………………
إرسال تعليق