239.740 اصابة و61 وفاة بكورونا في مصر، والصحة تخصص وسائل للتواصل

<p dir="rtl" style="text-align: center;"><img class="alignnone size-medium" height="555" src="https://media.gemini.media/img/large/2020/7/12/2020_7_12_17_17_49_112.jpg" width="740" /></p><p dir="rtl">الصحة والبيئة// كوارث وأوبئة:</p><p dir="rtl">أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن تسجيل 1180 حالة جديدة، ثبتت إصابتهم معمليًا بفيروس كورونا المستجد، ليبلغ إجمالي المصابين بالعدوى في مصر 239740 حالة.</p><p dir="rtl">وأشارت الصحة إلى وفاة 61 حالة جديدة، ليصل إجمالي وفيات الفيروس في مصر حتى الآن إلى 14033 حالة وفاة، مضيفةً أن هناك 801 حالة غادروا مستشفيات العزل، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة والتأكد من شفائهم بشكل تام، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 178241 حالة.</p><p dir="rtl">وقال الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في السابع والعشرين من مايو الماضي، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة، يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.</p><p dir="rtl">وبدأت وزارة الصحة والسكان، استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس كورونا المستجد، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.</p><p dir="rtl">وخصصت الوزارة عدد من وسائل التواصل، لتلقي استفسارات المواطنين بشأنوالأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105” و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.</p>

239.740 اصابة و61 وفاة بكورونا في مصر، والصحة تخصص وسائل للتواصل

الصحة والبيئة// كوارث وأوبئة: أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن تسجيل 1180 حالة جديدة، ثبتت إصابتهم معمليًا بفيروس كورونا المستجد، ليبلغ إجمالي ...

مزيد من المعلومات »

شبوة.. مدير صحة البيئة يستبق كارثة جماعية بإرشادات عاجلة لاحتواء كورونا!!

<p dir="rtl" style="text-align: center;"><b>صحة والبيئة // توعية وتثقيف.. شبوة/ فهد حبتور: </b></p><p dir="rtl"><b>كشف </b><b>مدير إدارة البلديات وصحة البيئة </b><b>بمحافظة شبوة المهندس نبيل عيسى عن عجز قائم في احتواء وباء فيروس كورونا بعد انتشاره وفي استيعاب حالات الاصابة في المنشئات الطبية والصحية بالمحافظة.. محذراً من استمرار هذا العجز. </b><br /><b>وأكد في بيان توضحي وتوعوي له كسبيلاً منه لمواجهة هذا الوباء وكذلك للتعامل مع الحالات المصابة بنصائح وارشادات، أكد بأن هذا العجز يسوق المصابين إلى اتخاذ منازلهم عزلاً صحياً ويقود إلى كارثة جماعية بمخالطاتهم بقيةأفراد أسرهم لنقل العدوى اليهم وفي أوساط المجتمع. </b></p><p dir="rtl"><b>ووجه م.نبيل عيسى ضمن اهتمامه التوعوي وفي اطار دوره كمديراً للبلديات وصحة البيئة بالمحافظة، نصائح وارشادات توعوية كسبيل للحد من انتشار الوباء في أوساط المجتمع. </b></p><p dir="rtl"><b>وفيما يلي نص البيان: </b></p><p dir="rtl"><b>بسم الله الرحمن الرحيم</b><br /><b> م. نبيل عيسئ مدير إدارة البلديات وصحة البيئة    </b><br /><b> </b><br /><b>في ضل الاوضاع الوبائية التى تمر بها بلادنا نظراً لانتشار فيروس كوفيد_19 (كورونا) ومع ضعف امكانية وزارة الصحة والسكان في استيعاب جميع الحالات المرضية لجأ كثيراً من المصابون الى العزل الصحي في منازلهم الامر الذي فاقم من انتشار المرض خاصة مرافقين المرضئ الذي هم اكثر عرضة للاصابة والبعض منهم قد يصاب بالمرض دون ان يدرك ذلك وقد لا تتوفر الفحوصات السريرية للتاكد من ان الشخص مصاب او لا كون بعضهم عافاهم الله باجهزة مناعة قوية والبعض يصل الى مرحلة حرجة من المرض</b><br /><b> لذا ننصح جميع الاخوة المخالطين والمرافقيين للمرض والذين ثبت في منازلهم حالات مرضية ان يذخرو جهاز (اوكسيمتر) وهو عبارة عن جهاز انذار مبكر يستخدم في مراكز العزل وكثيراً من مستشفيات العالم لمراقبة طواقم الممرضين والعاملين فيها للتاكد من صحتهم وسلامتهم من حمل الفيروس</b><br /><b> يوضع الجهاز في اصبع اليد او القدم او شحمة الاذن لقياس نقص مستوئ الاكسجين في الدم المرتبطة ببروتين الدم الهيموغلوبيين في خلاياء الدم عن المعدل الطبيعي /100/89 وما فوق في غضون ثواني يمكن بهذه  الطريقة سرعة عزل الشخص المصاب حتى لايساهم في انتشار المرض وايضاً سرعة علاجة قبل ان يصل الى المرحلة الحرجة كون الكشف المبكر يساهم اسهامً كبير في عملية الشفاء.</b><br /><b>  هذا الجهاز لا يغني عن القيام باجراء الفحوصات السريرية التى يجب ان يقوم بها المرافقين والمخالطين للمرضئ </b><br /><b> سعر الجهاز  من15000/20000ريال يمني وهو سهل الحمل والتنقل يباع في كثيراً من الصيدليات والمستلزمات الطبية   </b></p><p dir="rtl"><b>مع تمنياتنا لكم بدوام الصحه والعافية </b><br /><b>صادر عن قسم  التوعية البيئية بادارة البلديات وصحة البيئة  م أشغال شبوة. </b></p>

شبوة.. مدير صحة البيئة يستبق كارثة جماعية بإرشادات عاجلة لاحتواء كورونا!!

صحة والبيئة // توعية وتثقيف.. شبوة/ فهد حبتور: كشف مدير إدارة البلديات وصحة البيئة بمحافظة شبوة المهندس نبيل عيسى عن عجز قائم في احتواء وباء...

مزيد من المعلومات »

بلديات شبوة تكثف نشاطها الميداني بتعزيز الإشتراطات والإرشادات الصحية

<p dir="rtl"><b>الصحة والبيئة// شبوة عادل القباص:</b><br /><b>باشرت الفرق الميدانية لإدارة شئون البلديات وصحة البيئة بمحافظة شبوة عملها الميداني مجدداً في الزام اصحاب المحلات التجارية في العاصمه عتق بالاشتراطات الصحية الواجب التقيد بها وكذلك الاجراءت الاحترازية للوقاية  من انتشار فيروس كورونا. </b></p><p dir="rtl"><b> وأوضح المهندس نبيل محمد عيسى مدير إدارة البلديات وصحة البيئة بمكتب الأشغال العامة بالمحافظة بأنه تم تقسيم العاصمه عتق الى ثلاثة قطاعات بهدف التوعية والمتابعة المستمره لضمان التزام اصحاب المحلات التجاريه. </b><br /><b>وأشار إلى أن هناك اشتراطات عامه لجميع المنشآت تتمثل في النظافة العامة للمحلات والنظافة الشخصية لللعاملين ومنع دخول اي شخص الى المنشأة إلا بعد أن يتم تعقيمه و يرتدي الكمامات الواقية. </b><br /><b>ولفت إلى أن هناك اشتراطات خاصة بالمطاعم وصوالين الحلاقه تتمثل في حصول العاملين على سترات سفريه ومنع استخدام السترات القماشية في صوالين الحلاقه وكذلك منع الشرب في كاسات المياه الثابته وأستبدالها بالكاسات السفري اولا بأول .</b></p><p dir="rtl"><b>وأكد عيسى بأن إداره البلديات وصحة البيئة تهيب بالجميع الإلتزام بالاجراءات والارشادات الصحية لحماية المجتمع من هذا المرض الفتاك الذي انتشر في مركز المحافظة والمديريات ونسأل الله السلامة والعافية للجميع .</b></p>

بلديات شبوة تكثف نشاطها الميداني بتعزيز الإشتراطات والإرشادات الصحية

الصحة والبيئة// شبوة عادل القباص: باشرت الفرق الميدانية لإدارة شئون البلديات وصحة البيئة بمحافظة شبوة عملها الميداني مجدداً في الزام اصحاب ا...

مزيد من المعلومات »

الهلال الأحمر بمحافظة صنعاء يستكمل جهوزيته نفسياً لمواجهة كوفيد 19

<p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>الصحة والبيئة// الإنسانية.. صنعاء/ عادل ثامر:</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>أختتمت جمعية الهلال الأحمر اليمني فرع محافظة صنعاء اليوم الدورة التدريبية بعنوان “الإسعافات الأولية النفسية خلال كوفيد-19 ” للمتطوعين ، بدعم من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر عبر الصليب الأحمر الدنماركي.*</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وهدفت الدورة على مدى يومين الى تعرف 20 متدرباً من المتطوعين على مفهوم الدعم النفسي والاجتماعي وكيفية تقديم الإسعافات الأولية النفسية عند الأطفال والمتضررين في الحالات الطارئة والحرجة خلال كوفيد 19 عبر أسس علمية وصحية ، وتأثيرات انتشار كوفيد 19 على المجتمع من النواحي النفسية، إضافة إلى تطبيق مبادئ ومهارات الإسعاف الأولي النفسي وذلك في إطار حرص الجمعية على بناء قدرات المتطوعين وتأهيلهم وتعزيز قابليتهم لتقديم الخدمة الدعم للمحتاجين في جميع الظروف وتخلل برنامج التدريب سيناريوهات تطبيقية طبق فيه المشاركين ما تعلموه من مهارات وتطبيق المبادئ الأساسية الإسعافات الأولية النفسية.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وأوضح حسين صالح الطويل رئيس جمعية الهلال الأحمر اليمني فرع محافظة صنعاء بأن الدورة تهدف الى تنمية مهارات الإسعافات الأولية النفسية خلال كوفيد 19 للمتطوعين والرفع من قدراتهم في مجال دعم الصحة النفسية للفئات التي تتعرض لأزمات طارئة، منوهاَ إلى أهمية الدورة ودور المتطوعين في تلبية احتياجات أفراد المجتمع من خلال الإسعافات النفسية الطارئة لمنح الأشخاص المتضررين الدعم المعنوي ومساعدتهم على تجاوز الظروف والأزمات في كافة مديريات محافظة صنعاء ولتحقيق الهدف الأساسي منها الدورة وهذا الهدف لا ولن يتحقق إلا بتدريب كوادر تكون قادرة على تقديم الإسعاف الأولية النفسية.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وأشاد بالدعم المقدم من الاخوة شركاء العمل الإنساني في اليمن لتنفيذ مثل هذه الأنشطة بما يتسنى الوصول للمجتمعات المتضررة في الظروف الحرجة لإنقاذهم اسعافياً ونفسيا من المتطوعين.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وتحدث المشاركين عن مدى الاستفادة من خلال المعلومات والمهارات التي تزودوا بها في هذه الدورة من قبل مدربي الدورة الخاصة بالإسعافات الأولية النفسية خلال كوفيد-19 وتبادل المعارف والمهارات أثناء تنفيذ تدريب الإسعافات الأولية النفسية وتطبيق كافة ما تلقوها في الميادين المختلفة.</strong></p>

الهلال الأحمر بمحافظة صنعاء يستكمل جهوزيته نفسياً لمواجهة كوفيد 19

الصحة والبيئة// الإنسانية.. صنعاء/ عادل ثامر: أختتمت جمعية الهلال الأحمر اليمني فرع محافظة صنعاء اليوم الدورة التدريبية بعنوان “الإسعافات ال...

مزيد من المعلومات »

صنعاء.. الهلال الأحمر اليمني يستقبل نازحي مأرب بمساعدات غذائية وإيوائية وصحية

<p dir="rtl">الصحة والبيئة// الإنسانية.. صنعاء/ عادل ثامر:</p><p>دشنت جمعية الهلال الأحمر اليمني فرع محافظة صنعاء توزيع ستون حصة غذائية إيوائية وصحية للنازحين من محافظة مأرب مقدمة من جمعية الهلال الأحمر اليمني.<br />وثمن حميد عاصم وكيل أول محافظة صنعاء بالجهود الانسانية التي يبذلها الهلال الأحمر اليمني من خلال توفير المساعدات الإيوائية والغذائية والصحة الطارئة للنازحين في محافظة مأرب إلى محافظة صنعاء.<br />ونوه بالدور الريادي الذي يقوم به فرع الهلال الأحمر اليمني بمحافظة صنعاء في تقديم العديد المساعدات للمتضررين والنازحين في محافظة صنعاء مشروع الاستجابة الانسانية للنازحين بالتنسيق مع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي.. <b>مؤكداً اهتمام قيادة المحافظة بالأسر النازحة والحرص على تنسيق الجهود لرعايتهم وتلمس أوضاعهم.</b><br />وأستهدفت هذه المساعدات ستين أسرة نازحة وصلت من محافظة مأرب إلى منطقة هيلانة بمديرية سنحان.<br />وأوضح يحيى جمعان وكيل المحافظة لقطاع الاستثمار أن محافظة صنعاء تستقبل يومياً العديد من النازحين الامر الذي يتطلب تقديم العون والمساعدة لهم ، ما يتطلب تضافر جهود الجهات الرسمية والمدنية والإنسانية لتقديم الدعم والمساعدات للفئات المتضررة.</p><p dir="rtl">وأشار بدوره أ.عبدالله العزب منسق الإستجابة الطارئة بالمركز الرئيسي للهلال الأحمر اليمني إلى حرص قيادة الهلال الأحمر اليمني في تقديم الخدمات الأساسية للنازحين والمجتمعات المضيفة والأشد ضعفاً سيما في ظل الأوضاع الراهنة التي تمر بها البلاد.<br />وثمن استمرار تعاون قيادة المحافظة في تقديم التسهيلات لتمكين جمعية الهلال الأحمر اليمني من تنفيذ مهامها وأعمالها الإنسانية لتكون هي المستجيب الأول اثناء النزوح او أثناء الكوارث الطبيعية.<br />وأوضح الأستاذ حسين صالح الطويل رئيس فرع جمعية الهلال الأحمر اليمني بمحافظة صنعاء بأن هذه المساعدات الانسانية الطارئة تأتي ضمن الخدمات التي يقدمها الهلال في نطاق رسالته الإنسانية الميدانية أثناء الحروب أو النزاعات أو أثناء الكوارث الطبيعية والتي تهدف بمجملها إلى التخفيف من معاناة المتضررين والنازحين ورسم البسمة والفرحة في وجوه كل أسرة نازحة.<br />وأشار إلى أن المساعدات جاءت تلبية للنداء الانساني الذي قدمته السلطة المحلية بالمحافظة في إطار التنسيق مع الجهات المعنية لإغاثة الأسر النازحة من محافظة مأرب والحرص على تلبية احتياجاتها الأساسية لهم بشكل طارئ وعاجل.<br />وعبر عدد من النازحين المستفيدين من المساعدات الإيوائية والغذائية والصحية من أبناء محافظة مأرب عن امتنانهم للهلال الأحمر في تقديم هذه المساعدات التي كانت ملبية لكافة احتياجاتهم بشكل محايد وشفافية.<br />وأكدوا أمنياتهم بأن يحرص الهلال الأحمر في توزيع المعونات للفئات الأشد تضرراً من خلال عمل مسح ميداني لكافة المتضررين.<br />وناقش وكيل المحافظة مع منسق الاستجابة الطارئة بجمعية الهلال الأحمر اليمني ومدير فرع الجمعية بالمحافظة آليات تنسيق الجهود لاستقبال وإغاثة النازحين من محافظة مأرب.<br />وتكونت المواد المقدمة الإيوائية والغذائية والصحية مكونة من التالي : ( مائتين وأربعين فرش اسفنج   و مائتين وأربعين بطانيات و ستون كرتون أدوات مطبخ ومائة وعشرون دبات ماء سعة 20 لتر ومائة وعشرون  كيس رز عبوة 25 كيلو وستون كيس فاصوليا عبوة 25 كيلو وستون كرتون منوع غذائي وستون كيس عدس عبوة 25 كيلو وستون حقيبة صحية شاملة.<br />حضر تدشين المساعدات مندوب النازحين من محافظة مأرب الشيخ أحمد حجيلان.</p>

صنعاء.. الهلال الأحمر اليمني يستقبل نازحي مأرب بمساعدات غذائية وإيوائية وصحية

الصحة والبيئة// الإنسانية.. صنعاء/ عادل ثامر: دشنت جمعية الهلال الأحمر اليمني فرع محافظة صنعاء توزيع ستون حصة غذائية إيوائية وصحية للنازحين ...

مزيد من المعلومات »

صنعاء.. الكشف عن منتج قاتل بجلطات نوعية والسرطان ضحاياه شباب !!

<h1 style="text-align: right;"></h1><p>الصحة والبيئة. // الصحية:<br />حذرت مصادر طبية في العاصمة صنعاء، يوم الخميس، عن منتج قاتل أدى الى ارتفاع أعداد الشباب المصابين بـ”الجلطات”.</p><p>وذكرت المصادر، بأن الشريحة الاكثر إصابة بالجلطات الدماغية والقلبية في صنعاء هم من تتراوح أعمارهم بين عشرين الى ثلاثين عاما.</p><p>وأكدت المصادر أن السبب الرئيسِ لإصابتهم هو تعاطي شمة الحوت (HOT) بشكل كبير، في ظل الفراغ والاوضاع الاقتصادية السيئة التي يعيشونها.</p><p>وحذرت المصادر كافة الشباب من تعاطي الحوت الذي يعد منتج سُمي قاتل ومهرب يسبب مشاكل صحية كثيرة.</p><p>وارتفع أعداد الحالات المصابة بالسرطان في معظم المحافظات اليمنية خصوصاً في الآونة الأخيرة، إذ بلغ إجمالي الحالات المسجلة في المؤسسة الوطنية لمكافحة الأورام في صنعاء 2916 حالة منها 192 حالة مصابة بسرطان اللسان و26 حالة مصابة بسرطان تجويف الفم.</p><p>وانتشر تعاطي شمة الحوت بشكل كبير بين أوساط الشباب، حيث يتم بيعها في البقالات ومحلات التبغ والدخان، ويصل سعر العبوة الواحدة إلى 200 ريال يمني حيث يحتوي الكيس الواحد على 10 حبات من مسحوق الشمة جاهزة للتعاطي ويتم تصنيعها في دولة الهند، وتدخل إلى البلد بصفة غير قانونية وتوزع في أغلب المحافظات اليمنية.</p><p>وكانت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة أصدرت في العام 2014م تعميماً بمنع تداول ودخول شمة الحوت المستوردة من الهند، لما يحتويه هذا المنتج من مواد تسبب العديد من المخاطر للمستهلك منها السرطان.</p>

صنعاء.. الكشف عن منتج قاتل بجلطات نوعية والسرطان ضحاياه شباب !!

الصحة والبيئة. // الصحية: حذرت مصادر طبية في العاصمة صنعاء، يوم الخميس، عن منتج قاتل أدى الى ارتفاع أعداد الشباب المصابين بـ”الجلطات”. وذكرت...

مزيد من المعلومات »

بلغة الأرقام.. السرطان يلتهم حياة اليمنيين، وتحذير رسمي وإعلان آخر بالإفلاس !!

<p dir="ltr" style="text-align: right;"><strong>:الصحة والبيئة // الإنسانية</strong><br /><strong>دفعت وحشية الحرب والحصار على اليمن بقيادة تحالف السعودية العسكري على اليمن لأكثر من ست سنوات دفع نحو انتشار الكثير من الأمراض المستجدة والمستولدة والمندثرة والمنقرضة، وموت عشرات الآلاف من اليمنيين الأبرياء، والحكم على مئات الآلاف من أصحاب الأمراض المستعصية والمزمنة بالموت البطيء، وخصوصاً مرضى السرطان.</strong></p><p dir="rtl"><img class="alignnone size-medium" height="168" src="https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRA745lDLm2FV3vMcVq-E7qB1EvRzGNvmgyzg&usqp=CAU" width="300" /></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وأكد أطباء وصحيين ومهتمين بهذا الجانب في حلقة نقاشية مع موقع الصحة والبيئة أن الاستخدام المفرط للأسلحة والغازات المحرمة دوليًا وكذلك استخدام المبيدات والأسمدة وري مزارع الخضروات والفواكه ساهم في تفاقم وتضاعف أعداد المصابين بالسرطان بمختلف أنواعه، بصورة لم يعهدها اليمن منذ عقود خلت وهو ما يُنذر بخطر قادم وكارثة محققة وفقاً لهم.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وتحدثت وزارة الصحة اليمنية في تقريراً لها عن تسجيل 71 ألف إصابة خلال سنوات الحرب الست، وإضافة 9 آلاف إصابة سنوياً الى قائمة المنكوبين بالسرطان، منهم 15 % أطفال. </strong><br /><strong>وحذرت في أيلول/سبتمبر 2019، من وفاة 35 ألف مريض بالسرطان في اليمن، إن لم يتوفر التمويل اللازم لعلاجهم.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وأرتفعت حالات الإصابة بمرض سرطان الدم في أوساط الأطفال بأمانة العاصمة صنعاء من 300 إلى 700 حالة، نتيجة استخدام العدوان السعودي الإماراتي للأسلحة والغازات المحرمة دولياً في عطان ونقم، وإصابة ألف طفل في بقية المحافظات، و300 طفل حالتهم الصحية تستدعي السفر الى الخارج للعلاج بصورة عاجلة، لكن من يهتم لأطفال اليمن في هذا العالم? وفقاً لتساؤلات مهتمين. </strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وسُجلت 10 آلاف حالة جديدة في عام 2017، لم يحصل منها على العلاج بشكل مناسب سوى 40 % بحسب منظمة الصحة العالمية، وفي العام 2018 أكدت المنظمة تلقي أكثر من 60000 مريض بالسرطان (12 % منهم أطفال) العلاج في المركز الوطني لعلاج الأورام في صنعاء منذ العام 2005.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وتحدثت إحصائيات مرصد السرطان العالمي التابع لمنظمة الصحة العالمية في كانون الأول/ديسمبر 2020، عن وفاة 12103 من مرضى السرطان في اليمن، خلال ذلك العام وتسجيل 16476 حالة إصابة جديدة، منها 9317 إناث، و7159 ذكور.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وكانت الأمينة العامة للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة “أخلاق الشامي” قد أكدت بتاريخ 12 كانون الثاني/يناير 2021 وجود تزايد ملحوظ في أعداد الاصابات بالأمراض المستعصية خلال سنوات العدوان، وارتفاع معدل المصابين بالسرطان من 2.3 % إلى 5.5 %.</strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وكشف بدوره مدير المركز الوطني لعلاج الأورام بصنعاء الدكتور “عبد الله ثوابة” عن معاناة اليمن من نقص حاد في الأدوية الخاصة بمعالجة الأمراض السرطانية، في ظل الحرب السعودية وحصارهها الجائر، كذلك نضوب المصادر المُشِعّة التي تُستخدم في وحدة العلاج بالإشعاع، وتوقف جهازين عن العمل، ولم يتبق لدى المركز الوطني لعلاج الأورام سوى جهاز واحد يعملُ بفاعلية 38 %، وهو مهدد بالتوقف في أيّ وقت. </strong></p><p dir="rtl" style="text-align: right;"><strong>وتوقف البرنامج الوطني للإمداد الدوائي والمركز الوطني لعلاج الأورام بصنعاء عن توزيع الأدوية المجانية للمرضى، وأعلن إفلاسه مبرراً بسبب عدم تمكن حكومة الإنقاذ من دعم البرنامج والمركز وعدم قدرتها على توفير النفقات التشغيلية للعام الثالث على التوالي، وتحديداً منذ العام 2018.</strong></p>

بلغة الأرقام.. السرطان يلتهم حياة اليمنيين، وتحذير رسمي وإعلان آخر بالإفلاس !!

:الصحة والبيئة // الإنسانية دفعت وحشية الحرب والحصار على اليمن بقيادة تحالف السعودية العسكري على اليمن لأكثر من ست سنوات دفع نحو انتشار الكث...

مزيد من المعلومات »

اليمن.. سموم النفط.. دفن عشوائي لنفايات التنقيب

<p>الصحة<b> والبيئة // شبوة/</b><b>محمد الجراد</b><b>ي:</b></p><p><b>أقام أستاذ علوم البيئة بجامعة الحديدة، الدكتور عبدالقادر الخراز دعوى قضائية، أمام محكمة مأرب الابتدائية في 16 سبتمبر/أيلول عام 2020، ضد شركة صافر لعمليات الإنتاج والاستكشاف “الشركة الوطنية للنفط والغاز”، بسبب عدم التزامها بمعايير السلامة الصحية والبيئية، إذ قامت بدفن 3400 طن من سوائل ناجمة عن الإنتاج النفطي، في منطقة بين محافظتي شبوة ومأرب بشكل سري وغير آمن، في مايو/أيار عام 2019، رغم أنها تحتوي مركبات هيدروكربونية ومعادن سامة، كما يقول الخراز، والذي يوضح أن تلك المواد تنتقل إلى المناطق السكنية المحاذية وتدمّر البيئة وحياة الأهالي، ما دفع المتضررين إلى مطالبة الشركة بالالتزام بالمعايير والاحتياطات المفروضة في حالات دفن النفايات النفطية، وتعويضهم عن الضرر الذي لحق بصحتهم وأراضيهم الزراعية وموارد المياه.</b></p><p><b>مخالفة معايير التخلص الآمن من النفايات: </b></p><p><b>يكشف تحقيق العربي الجديد، آثار التلوث النفطي الخطيرة التي فاقمت معاناة اليمنيين، بسبب عدم مراعاة معايير الحفاظ على الصحة والبيئة في مناطق الإنتاج بشبوة جنوب شرقي اليمن، ومأرب في الشمال الشرقي، ويؤكد الخراز عبر رصد نشاط الشركات النفطية أثناء عمله رئيسا للهيئة العامة لحماية البيئة التابعة لوزارة المياه والبيئة في عام 2018، أن غالبيتها تعتمد على عمل حُفَر مجاورة لآبار النفط، تضع فيها المخلفات وتتركها فترات طويلة دون معالجة، بينما تقتضي المعايير الصحيحة عمل طبقة عازلة وسميكة تمنع تعرض المخلفات للشمس والرياح، مشيرا إلى توثيق بلاغات للأهالي تمت في عام 2018 ضد شركة صافر، لمخالفتها المعايير الآمنة أثناء تخلصها من مخلفات الإنتاج النفطي في مناطق عملها.</b></p><p><b>ويقول الخبير النفطي محمد مُطَلِّس، أن مخلفات ونفايات الإنتاج، أو تسرب غازات منها ما يتصف بسمّية عالية، مصدرها آبار نفطية توقف العمل فيها بداية الحرب، أو آبار قديمة ومهملة جدرانها متآكلة ولم تتمكن إدارة الشركة من صيانتها، مرجعا ذلك إلى عدم تخصيص ميزانية لشركة صافر للقيام بأعمال الصيانة، أو تصريف مخلفات الإنتاج النفطي حاليا، وهو ما يحتاج إلى موازنة كافية للقيام به وفق المعايير المتفق عليها عالميا.</b></p><p><b>تدمير حياة السكان</b></p><p><b>تزايدت المخاطر البيئية والصحية بفعل التسريب النفطي المتكرر من الأنبوب الروسي الناقل للنفط الخام من منطقة التصدير قطاع 4 في غرب عياد بشبوة، وصولا إلى ميناء النشيمة على ساحل بحر العرب في مديرية رضوم بالمحافظة، والذي توكل مسؤوليته إلى الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية والمعدنية. بحسب</b><br /><b> د. عمار حبتور، أستاذ اقتصاديات وإدارة النفط في كلية النفط والمعادن بشبوة، مؤكدا أن مخلفات التسريب النفطي خلال الأعوام 2018 و2019 و2020، أنتجت مهددات حقيقية للبيئة في عدد من المناطق التي يمر عبرها الأنبوب، وخصوصا في قرية ووادي غُرير بمنطقة الغيل جنوب شرق شبوة والمنطقة المجاورة له في مديرية الروضة.</b></p><p><b>وأرتكبت الشركة اليمنية للإستثمارات النفطية والمعدنية مخالفات جسيمة أثناء تعاملها مع التسرب النفطي في 6 مناطق بمنطقة الغيل خلال العامين الماضيين، بقيامها بدفن مخلفات التسرب قرب منازل المواطنين وعلى بعد 50 مترا فقط عن آبار الشرب والزراعة، بدون أي عوازل، كما عرّضت العمال بالأجر اليومي للخطر من خلال حثهم على النزول إلى أماكن التسرب من دون ملابس واقية، بحسب حبتور، وهو ما يطابق ما جاء في التقرير الصادر عن الهيئة العامة لحماية البيئة في 11يناير/كانون الثاني 2020 بعد الزيارة الميدانية لمواقع تسرب النفط في شبوة، بأن الشركة كلفت مواطنين بجمع النفط من مجرى وادي غرير دون إجراءات واقية للحفاظ على السلامة العامة وعلى البيئة.</b></p><p><b>ويقول الأربعيني نصيب سعدالله نصيب، والذي عمل مع الشركة اليمنية في جرف النفط المتسرب إلى وادي غرير في يناير 2020، أنه أصبح يعاني من ضيق التنفس الحاد، مشيرا إلى تضرر أرضه الزراعية بسبب النفط المتسرب بشكل متكرر. ويرد نائب مدير عام الشركة عادل الحمادي على ما وثقته “العربي الجديد” بقوله إن الشركة “تدفن النفايات الناتجة عن التسرب النفطي في أماكن بعيدة عن موارد المياه والمناطق الزراعية وتجمعات السكان”، مؤكدا اعتمادها طريقة خلط النفايات أثناء عملية الدفن بمواد أخرى تساعد على تحويلها لمواد غير ضارة بالبيئة.</b></p><p><b>لكن تقرير الهيئة أدان إجراءات الشركة حيال التسرب المتكرر في منطقة غيل السعيدي ووادي غرير الأكثر تضررا بملوثات التسرب، ووصف إجراءاتها بأنها لا ترقى إلى حجم المشكلة، كما لم تمنع وصول التسرب إلى المسطحات المائية والأراضي الزراعية. ارتفاع نسب العناصر السامة كشف تحليل عينات ترابية ومائية تم الحصول عليها من محافظة شبوة أجرته الهيئة العامة لحماية البيئة، أثناء الزيارة الميدانية في يناير الماضي عن ارتفاع نسب العناصر السامة والملوّثة في الهواء والتربة والمياه السطحية والجوفية نتيجة التسرب النفطي، وحرق النفايات النفطية بواسطة الشركات أو تبخرها بفعل حرارة الشمس ما يؤدي إلى انبعاث غازات خطرة ومركبات سامة مثل أول وثاني أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين وكبريتيد الهيدروجين، وقد تؤدي إلى هطول الأمطار الحمضية، كما أن الدخان الناتج عن الاحتراق بما يحتويه من غازات وجسيمات دقيقة قادرة على دخول الرئتين مسببا الأمراض التنفسية المزمنة كالربو وحالات ضيق التنفس والحساسية. بحسب تقرير الهيئة.</b></p><p><b>وتحتوي النفايات النفطية المدفونة على الزرنيخ والبوينت والكروم، وغيرها من المعادن الثقيلة السامة، كما يوضح الخراز، مؤكدا أن الخطر يكمن في تسرب هذه العناصر إلى المياه الجوفية وإلى التربة ومنها إلى الإنسان مسببة الأمراض الخطرة. وهذه ليست مسألة جديدة، إذ كشفت دراسة ميدانية بعنوان النفط المسموم نشرت عام 2012، أعدها الأكاديمي في جامعة عدن الدكتور حسين مثنى العاقل، وجود “مقابر” لدفن نفايات كيمائية خطيرة في مديريات عرماء، وجردان، وعسيلان، وهي مناطق النشاط النفطي في شبوة، تسببت بها الشركة الأسترالية “أويل سيرش” التي كانت تدفن المخلفات النفطية الناجمة عن حفر الآبار في منطقة شبوة القديمة، بالإضافة إلى الشركة النمساوية OMV التي لم تلتزم بأي معايير أثناء نقل المخلفات السامة من حقل العقلة، وتعد الشركة النمساوية الوحيدة من بين 4 شركات أجنبية قررت العودة للعمل في شبوة عام 2018، بعد أن اضطرتها الحرب للمغادرة عام 2015. وفقا لمدير مكتب وزير النفط والمعادن، سعيد المرنوم.</b></p><p><b>وتقول الشركة في ردها على “العربي الجديد” أنها تتخلص حاليا من النفايات بواسطة مقاولين معتمدين، وتقوم بمراقبة المعايير البيئية بانتظام، كما انتهت في 2020 من بناء وتشغيل مرفق متكامل لإدارة النفايات، وزرعت 300 شجرة في حقل العقلة S2، مؤكدة أن الاتهامات التي وجهت إليها من قبل غير صحيحة.</b></p><p><b>تواطؤ رسمي</b></p><p><b>يكشف المستشار في الهيئة العامة لحماية البيئة، نائف الخليقي، عن تواطؤ رسمي مع شركات الإنتاج النفطي وعدم إلزامها بالعمل وفق القوانين واللوائح، قائلا إن الهيئة كواحدة من الجهات الرسمية المخولة قانونيا بدور رقابي على عمل الشركات تواجه في كثير من الحالات المنع من الوصول إلى مواقعها. و”تتواطأ السلطات مع الشركات بمقدار ما تحصل عليه من مكاسب”. بحسب الخليقي.</b></p><p><b>ويوافقه في ذلك نائب عميد الشؤون الأكاديمية في كلية النفط والمعادن في جامعة عدن، الدكتور عرفات محمد بن محمد، مؤكدا أن “الشركات النفطية ليست ملتزمة بقوانين حماية البيئة، وأن التراب والهواء والساحل صاروا ملوثين، دون حسيب أو رقيب”.</b></p><p><b>في حين ينفي المرنوم التواطؤ مع الشركات في نشاطاتها التي تمس بالحقوق البيئية والصحية، كما ينفي دفن نفايات نفطية في المنطقة، مؤكدا أن الوزارة كجهة رسمية تقوم بدورها الإشرافي والرقابي على عمل الشركات.</b></p><p><b>تزايد حالات السرطان</b></p><p><b>بلغ إجمالي حالات السرطان المسجلة لدى المركز الوطني لعلاج الأورام بمدينة عتق في شبوة، 1396 حالة من عام 2013 ولغاية سبتمبر/أيلول 2020، حيث تشهد محافظة شبوة تزايدا غير مسبوق في أعداد الإصابات بالسرطان، وخاصة بين السكان المقيمين قرب مواقع النشاط النفطي. وفقا لنائب المركز الدكتور علي وهال.</b></p><p><b>وسجل المركز 192 حالة إصابة جديدة بالسرطان، خلال الفترة الممتدة بين يناير وحتى سبتمبر 2020، في حين كان العدد 117حالة في 2018، وسجل 114 حالة في 2019. وأشار وهال الى أن نسبة المصابين من السكان في مناطق النشاط النفطي، بلغت 36.4%. فيما وصل عدد الحالات المترددة على المركز إلى 1315 مريضا خلال النصف الأول من عام 2020، بمعدل 220 حالة شهريا، وبلغت الوفيات في ذات التوقيت 27 وفاة، وتم إعطاء المرضى 468 جرعة كيمائية خلال الفترة ذاتها.</b></p><p><b>ومن بين هؤلاء مصابون من عائلة فني المختبرات بمستشفى بيحان الحكومي أحمد الدهمشي، والذي يروي تجربة عائلته القاسية مع السرطان، إذ يسكنون في مديرية عين القريبة من مواقع النشاط النفطي في شبوة، وهو ما يراه السبب الرئيسي في إصابة ستة من أفراد أسرته خلال عام 2019 بالسرطان، اثنان منهم فارقا الحياة في يوليو/حزيران الماضي. قائلا: “كنا نلاحظ انتشار السرطان بين سكان المنطقة بصورة مقلقة خلال السنوات الماضية، حتى أصبحنا من ضحاياه”.</b></p>

اليمن.. سموم النفط.. دفن عشوائي لنفايات التنقيب

الصحة والبيئة // شبوة/ محمد الجراد ي: أقام أستاذ علوم البيئة بجامعة الحديدة، الدكتور عبدالقادر الخراز دعوى قضائية، أمام محكمة مأرب الابتدائ...

مزيد من المعلومات »