صنعاء.. إبادة أكثر من 12 ألف كلباً ضالاً

<p>الصحة والبيئة// أخبار:</p><p>أعلن مشروع النظافة بأمانة العاصمة صنعاء أنه أباد ‘دد 12 ألف و916 كلب ضال ومسعور في عدد من المديريات خلال الثلاثة الأشهر الماضية.</p><p>وأوضح مشروع النظافة في تقرير صادر عنه تلقى الصحة والبيئة نسخة منه أن الفرق الميدانية استهدفت القضاء على الكلاب الضالة بحسب خطة الحملة التي ينفذها صندوق ومشروع النظافة منذ نوفمبر 2020م.</p><p>وأكد استمرار إدارة المكافحة والرش بمكافحة الكلاب الضالة بمديريات الأمانة للحفاظ على سلامة المواطنين من مخاطرها.</p>

صنعاء.. إبادة أكثر من 12 ألف كلباً ضالاً

الصحة والبيئة// أخبار: أعلن مشروع النظافة بأمانة العاصمة صنعاء أنه أباد ‘دد 12 ألف و916 كلب ضال ومسعور في عدد من المديريات خلال الثلاثة الأش...

مزيد من المعلومات »

اليمن.. سموم النفط.. دفن عشوائي لنفايات التنقيب

<p>الصحة<b> والبيئة // شبوة/</b><b>محمد الجراد</b><b>ي:</b></p><p><b>أقام أستاذ علوم البيئة بجامعة الحديدة، الدكتور عبدالقادر الخراز دعوى قضائية، أمام محكمة مأرب الابتدائية في 16 سبتمبر/أيلول عام 2020، ضد شركة صافر لعمليات الإنتاج والاستكشاف “الشركة الوطنية للنفط والغاز”، بسبب عدم التزامها بمعايير السلامة الصحية والبيئية، إذ قامت بدفن 3400 طن من سوائل ناجمة عن الإنتاج النفطي، في منطقة بين محافظتي شبوة ومأرب بشكل سري وغير آمن، في مايو/أيار عام 2019، رغم أنها تحتوي مركبات هيدروكربونية ومعادن سامة، كما يقول الخراز، والذي يوضح أن تلك المواد تنتقل إلى المناطق السكنية المحاذية وتدمّر البيئة وحياة الأهالي، ما دفع المتضررين إلى مطالبة الشركة بالالتزام بالمعايير والاحتياطات المفروضة في حالات دفن النفايات النفطية، وتعويضهم عن الضرر الذي لحق بصحتهم وأراضيهم الزراعية وموارد المياه.</b></p><p><b>مخالفة معايير التخلص الآمن من النفايات: </b></p><p><b>يكشف تحقيق العربي الجديد، آثار التلوث النفطي الخطيرة التي فاقمت معاناة اليمنيين، بسبب عدم مراعاة معايير الحفاظ على الصحة والبيئة في مناطق الإنتاج بشبوة جنوب شرقي اليمن، ومأرب في الشمال الشرقي، ويؤكد الخراز عبر رصد نشاط الشركات النفطية أثناء عمله رئيسا للهيئة العامة لحماية البيئة التابعة لوزارة المياه والبيئة في عام 2018، أن غالبيتها تعتمد على عمل حُفَر مجاورة لآبار النفط، تضع فيها المخلفات وتتركها فترات طويلة دون معالجة، بينما تقتضي المعايير الصحيحة عمل طبقة عازلة وسميكة تمنع تعرض المخلفات للشمس والرياح، مشيرا إلى توثيق بلاغات للأهالي تمت في عام 2018 ضد شركة صافر، لمخالفتها المعايير الآمنة أثناء تخلصها من مخلفات الإنتاج النفطي في مناطق عملها.</b></p><p><b>ويقول الخبير النفطي محمد مُطَلِّس، أن مخلفات ونفايات الإنتاج، أو تسرب غازات منها ما يتصف بسمّية عالية، مصدرها آبار نفطية توقف العمل فيها بداية الحرب، أو آبار قديمة ومهملة جدرانها متآكلة ولم تتمكن إدارة الشركة من صيانتها، مرجعا ذلك إلى عدم تخصيص ميزانية لشركة صافر للقيام بأعمال الصيانة، أو تصريف مخلفات الإنتاج النفطي حاليا، وهو ما يحتاج إلى موازنة كافية للقيام به وفق المعايير المتفق عليها عالميا.</b></p><p><b>تدمير حياة السكان</b></p><p><b>تزايدت المخاطر البيئية والصحية بفعل التسريب النفطي المتكرر من الأنبوب الروسي الناقل للنفط الخام من منطقة التصدير قطاع 4 في غرب عياد بشبوة، وصولا إلى ميناء النشيمة على ساحل بحر العرب في مديرية رضوم بالمحافظة، والذي توكل مسؤوليته إلى الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية والمعدنية. بحسب</b><br /><b> د. عمار حبتور، أستاذ اقتصاديات وإدارة النفط في كلية النفط والمعادن بشبوة، مؤكدا أن مخلفات التسريب النفطي خلال الأعوام 2018 و2019 و2020، أنتجت مهددات حقيقية للبيئة في عدد من المناطق التي يمر عبرها الأنبوب، وخصوصا في قرية ووادي غُرير بمنطقة الغيل جنوب شرق شبوة والمنطقة المجاورة له في مديرية الروضة.</b></p><p><b>وأرتكبت الشركة اليمنية للإستثمارات النفطية والمعدنية مخالفات جسيمة أثناء تعاملها مع التسرب النفطي في 6 مناطق بمنطقة الغيل خلال العامين الماضيين، بقيامها بدفن مخلفات التسرب قرب منازل المواطنين وعلى بعد 50 مترا فقط عن آبار الشرب والزراعة، بدون أي عوازل، كما عرّضت العمال بالأجر اليومي للخطر من خلال حثهم على النزول إلى أماكن التسرب من دون ملابس واقية، بحسب حبتور، وهو ما يطابق ما جاء في التقرير الصادر عن الهيئة العامة لحماية البيئة في 11يناير/كانون الثاني 2020 بعد الزيارة الميدانية لمواقع تسرب النفط في شبوة، بأن الشركة كلفت مواطنين بجمع النفط من مجرى وادي غرير دون إجراءات واقية للحفاظ على السلامة العامة وعلى البيئة.</b></p><p><b>ويقول الأربعيني نصيب سعدالله نصيب، والذي عمل مع الشركة اليمنية في جرف النفط المتسرب إلى وادي غرير في يناير 2020، أنه أصبح يعاني من ضيق التنفس الحاد، مشيرا إلى تضرر أرضه الزراعية بسبب النفط المتسرب بشكل متكرر. ويرد نائب مدير عام الشركة عادل الحمادي على ما وثقته “العربي الجديد” بقوله إن الشركة “تدفن النفايات الناتجة عن التسرب النفطي في أماكن بعيدة عن موارد المياه والمناطق الزراعية وتجمعات السكان”، مؤكدا اعتمادها طريقة خلط النفايات أثناء عملية الدفن بمواد أخرى تساعد على تحويلها لمواد غير ضارة بالبيئة.</b></p><p><b>لكن تقرير الهيئة أدان إجراءات الشركة حيال التسرب المتكرر في منطقة غيل السعيدي ووادي غرير الأكثر تضررا بملوثات التسرب، ووصف إجراءاتها بأنها لا ترقى إلى حجم المشكلة، كما لم تمنع وصول التسرب إلى المسطحات المائية والأراضي الزراعية. ارتفاع نسب العناصر السامة كشف تحليل عينات ترابية ومائية تم الحصول عليها من محافظة شبوة أجرته الهيئة العامة لحماية البيئة، أثناء الزيارة الميدانية في يناير الماضي عن ارتفاع نسب العناصر السامة والملوّثة في الهواء والتربة والمياه السطحية والجوفية نتيجة التسرب النفطي، وحرق النفايات النفطية بواسطة الشركات أو تبخرها بفعل حرارة الشمس ما يؤدي إلى انبعاث غازات خطرة ومركبات سامة مثل أول وثاني أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين وكبريتيد الهيدروجين، وقد تؤدي إلى هطول الأمطار الحمضية، كما أن الدخان الناتج عن الاحتراق بما يحتويه من غازات وجسيمات دقيقة قادرة على دخول الرئتين مسببا الأمراض التنفسية المزمنة كالربو وحالات ضيق التنفس والحساسية. بحسب تقرير الهيئة.</b></p><p><b>وتحتوي النفايات النفطية المدفونة على الزرنيخ والبوينت والكروم، وغيرها من المعادن الثقيلة السامة، كما يوضح الخراز، مؤكدا أن الخطر يكمن في تسرب هذه العناصر إلى المياه الجوفية وإلى التربة ومنها إلى الإنسان مسببة الأمراض الخطرة. وهذه ليست مسألة جديدة، إذ كشفت دراسة ميدانية بعنوان النفط المسموم نشرت عام 2012، أعدها الأكاديمي في جامعة عدن الدكتور حسين مثنى العاقل، وجود “مقابر” لدفن نفايات كيمائية خطيرة في مديريات عرماء، وجردان، وعسيلان، وهي مناطق النشاط النفطي في شبوة، تسببت بها الشركة الأسترالية “أويل سيرش” التي كانت تدفن المخلفات النفطية الناجمة عن حفر الآبار في منطقة شبوة القديمة، بالإضافة إلى الشركة النمساوية OMV التي لم تلتزم بأي معايير أثناء نقل المخلفات السامة من حقل العقلة، وتعد الشركة النمساوية الوحيدة من بين 4 شركات أجنبية قررت العودة للعمل في شبوة عام 2018، بعد أن اضطرتها الحرب للمغادرة عام 2015. وفقا لمدير مكتب وزير النفط والمعادن، سعيد المرنوم.</b></p><p><b>وتقول الشركة في ردها على “العربي الجديد” أنها تتخلص حاليا من النفايات بواسطة مقاولين معتمدين، وتقوم بمراقبة المعايير البيئية بانتظام، كما انتهت في 2020 من بناء وتشغيل مرفق متكامل لإدارة النفايات، وزرعت 300 شجرة في حقل العقلة S2، مؤكدة أن الاتهامات التي وجهت إليها من قبل غير صحيحة.</b></p><p><b>تواطؤ رسمي</b></p><p><b>يكشف المستشار في الهيئة العامة لحماية البيئة، نائف الخليقي، عن تواطؤ رسمي مع شركات الإنتاج النفطي وعدم إلزامها بالعمل وفق القوانين واللوائح، قائلا إن الهيئة كواحدة من الجهات الرسمية المخولة قانونيا بدور رقابي على عمل الشركات تواجه في كثير من الحالات المنع من الوصول إلى مواقعها. و”تتواطأ السلطات مع الشركات بمقدار ما تحصل عليه من مكاسب”. بحسب الخليقي.</b></p><p><b>ويوافقه في ذلك نائب عميد الشؤون الأكاديمية في كلية النفط والمعادن في جامعة عدن، الدكتور عرفات محمد بن محمد، مؤكدا أن “الشركات النفطية ليست ملتزمة بقوانين حماية البيئة، وأن التراب والهواء والساحل صاروا ملوثين، دون حسيب أو رقيب”.</b></p><p><b>في حين ينفي المرنوم التواطؤ مع الشركات في نشاطاتها التي تمس بالحقوق البيئية والصحية، كما ينفي دفن نفايات نفطية في المنطقة، مؤكدا أن الوزارة كجهة رسمية تقوم بدورها الإشرافي والرقابي على عمل الشركات.</b></p><p><b>تزايد حالات السرطان</b></p><p><b>بلغ إجمالي حالات السرطان المسجلة لدى المركز الوطني لعلاج الأورام بمدينة عتق في شبوة، 1396 حالة من عام 2013 ولغاية سبتمبر/أيلول 2020، حيث تشهد محافظة شبوة تزايدا غير مسبوق في أعداد الإصابات بالسرطان، وخاصة بين السكان المقيمين قرب مواقع النشاط النفطي. وفقا لنائب المركز الدكتور علي وهال.</b></p><p><b>وسجل المركز 192 حالة إصابة جديدة بالسرطان، خلال الفترة الممتدة بين يناير وحتى سبتمبر 2020، في حين كان العدد 117حالة في 2018، وسجل 114 حالة في 2019. وأشار وهال الى أن نسبة المصابين من السكان في مناطق النشاط النفطي، بلغت 36.4%. فيما وصل عدد الحالات المترددة على المركز إلى 1315 مريضا خلال النصف الأول من عام 2020، بمعدل 220 حالة شهريا، وبلغت الوفيات في ذات التوقيت 27 وفاة، وتم إعطاء المرضى 468 جرعة كيمائية خلال الفترة ذاتها.</b></p><p><b>ومن بين هؤلاء مصابون من عائلة فني المختبرات بمستشفى بيحان الحكومي أحمد الدهمشي، والذي يروي تجربة عائلته القاسية مع السرطان، إذ يسكنون في مديرية عين القريبة من مواقع النشاط النفطي في شبوة، وهو ما يراه السبب الرئيسي في إصابة ستة من أفراد أسرته خلال عام 2019 بالسرطان، اثنان منهم فارقا الحياة في يوليو/حزيران الماضي. قائلا: “كنا نلاحظ انتشار السرطان بين سكان المنطقة بصورة مقلقة خلال السنوات الماضية، حتى أصبحنا من ضحاياه”.</b></p>

اليمن.. سموم النفط.. دفن عشوائي لنفايات التنقيب

الصحة والبيئة // شبوة/ محمد الجراد ي: أقام أستاذ علوم البيئة بجامعة الحديدة، الدكتور عبدالقادر الخراز دعوى قضائية، أمام محكمة مأرب الابتدائ...

مزيد من المعلومات »

تقييم مستوى التفاعل مع برنامج البيئة والنظافة العامة في أحياء وشوارع صنعاء القديمة

<p> </p><p>الصحة والبيئة // نظافة وبيئة.. صنعاء/ نوح الخالد:<br />تفقد مستشار امين العاصمة علي الاسدي صباح اليوم ومعه اعضاء محلي مديرية صنعاء القديمة محمد الكبوس ومحمد خميس وعبدالله تلها<br />النظافة في عدد من الأحياء والاسواق والمدارس .<br />وقام ومعه اعضاء المجلس المحلي وعدد من العلماء والوجاهات الاجتماعية بتنظيف ورفع القمامة في عدد من المواقع العشوائية وتوعية الناس بأهمية المحافظة على النظافة كواجب وهوية إيمانية وثقافة وسلوك حضاري ومسؤولية جماعية.<br />وحث التجار واصحاب المحال التجارية واالمنازل على الحفاظ على النظافة امام محالهم ومنازلهم وعدم السماح برمي المخلفات امام المحال وعلى أرصفة الشوارع والتنسيق مع منطقة النظافة للتخلص من القمامة والنفايات بطريقة سليمة.. وزودهم بارقام عمليات ومنطقة النظافة للابلاغ عن اي مخالفة .. واكد لهم على ان الحفاظ على نظافة شوارع واحياء شوارع صنعاء القديمة والعاصمة مسؤولية الجميع .<br />وزار مدرسة الحسن والتقى المديرة صباح الحزيزي ووكيلة المدرسة امة الرزاق الزلب وكذا زار مدرسة جابر بن حيان والتقى المديرة ابتسام العطاب ووكيلات المدرسة واستمع من ادارتي المدرسين لعدد من الاشكالات المتعلقة بعدم رمي المخلفات في اماكنها المخصصة من قبل بعض أصحاب المحال والمنازل.. مشيداً بتواجدهما وانضباطمها واهتمامهما بالنظافة .<br />وجاءت هذه الزيارات التفقدية في سياق برنامج أمانة العاصمة للبيئة والنظافة العامة للعام 2021م وتقييم برنامج صنعاء القديمة على ضوء الواقع .<br />واشاد مستشار امين العاصمة بتفاعل مكتب مدير عام المديرية مع البرنامج.<br />تجدر الإشارة الى ان صنعاء القديمة اول مديرية وضعت خطة وبرنامج للبيئة والنظافة العامة وزودت فريق العمل بنسخة منه وكذلك مكتب التربية والتعليم بالمديرية على مستوى الأمانة.<br />ومن الاشكالات القائمة وجود سيارات واقفة معطلة في عدد من الشوارع تحولت لبؤر للنفايات والتبول وتعيق عمل النظافة.</p>

تقييم مستوى التفاعل مع برنامج البيئة والنظافة العامة في أحياء وشوارع صنعاء القديمة

  الصحة والبيئة // نظافة وبيئة.. صنعاء/ نوح الخالد: تفقد مستشار امين العاصمة علي الاسدي صباح اليوم ومعه اعضاء محلي مديرية صنعاء القديمة محمد...

مزيد من المعلومات »

مدير عام شركة النعمان يرسم خارطة شاملة نحو مجتمع رشيد ودولة حديثة

<hr /><p> </p><p style="text-align: center;"><strong>الصحة والبيئة // أخبار:</strong></p><p>قال مدير عام شركة النعمان للصرافة والتحويلات المالية الباحث فضل النعمان أن المرحلة الحالية تحتاح إلى معركة وعي مع بعض ممارسات ومظاهر وظواهر الجهل الحاصلة في وسط المجتنع اليمني والمتمثلة في عدم إيمان وشعور الكثير مؤسسات وأفراد بمسؤليتهم جماعياً بالحفاظ على النظافة والبيئة نحو مجتنع رشيد.</p><p>وأوضح خلال لقائه صباح اليوم مع رئيس تحرير الصحة والبيئة خالد الأسدي أن الوعي لا يمكن ايجاده قبل توفر الإيمان بأهمية المسؤلية الدينية والوطنية جمعا في خلق واقع بيئي يعكس صورة المجتمع المسلم المحافظ على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.</p><p>ونوه إلى ضرورة تفعيل المشاركة المجتمعية من قبل مؤسسات الدولة ومنشئات القطاع الخاص مع الدولة لمساندتها نحو مجتمع رشيد بخلق واقع بيئي يتسم بالرخاء ويقي أفراده من كوارث الأوبئة والأمراض سواءً التي تخلقها الممارسات الخاطئة وهي المسيئة والمضرة لصحة وسلامة الإنسان والبيئة أو الممنهجة من مصادرها الخارجية من قوى الشر.<br />وأوضح أن المشاركة المجتمعية هي اسهاماً واستشعاراً بالمسؤلية من خلال تنفيذ برامج وحملات وأنشطة توعوية وتثقيفية في أوساط المجتمع ومن خلال تبني مبادرات بذات الخصوص بالتنسيق مع القطاعات والجهات المعنية وبالتالي الزام أفراد المجتمع واشراكهم في خلق واقع بيئي يتسم بالسلام والمحبة والتكاتف والوئام.<br />ورسم خلال بحثه مع رئيس التحرير السبل الكفيلة كخطوات أولية لتحقيق هذه المقومات وفقاً لتوجهات الرؤية الوطنية لبناء الدولة الحديثة لخدمة المجتمع، وتم تسجيلها لتنفيذها بالتعاون مع الشركة من قبل موقع وفرق أنصار الصحة والبيئة وشركاء التوعية في القطاعات الحكومية والمنشئات الخاصة بدءاً بأمانة العاصمة والمحافظات المجاورة.</p><p>وأستعرض الباحث النعمان دور ونشاطات شركة النعمان في دعم وتنفيذ أنشطة اجتماعية وبيئية وصحية وكذا مساندتها ودعمها وتبنيها مبادرات شبابية ومجتمعية رامية لخلق وعي ثقافي في اوساط المجتمع..</p>

مدير عام شركة النعمان يرسم خارطة شاملة نحو مجتمع رشيد ودولة حديثة

  الصحة والبيئة // أخبار: قال مدير عام شركة النعمان للصرافة والتحويلات المالية الباحث فضل النعمان أن المرحلة الحالية تحتاح إلى معركة وعي مع ...

مزيد من المعلومات »

صنعاء.. وزير المياه والبيئة يبحث سُبل انجاح برنامج النظافة والصحة البيئة

<p> </p><p><strong>الصحة والبيئة // أخبار بيئية: </strong></p><p>قال وزير المياه والبيئة عبداللطيف الشرماني أن برنامج الصحة والبيئة والنظافة العامة الشامل لأمانة العاصمة 2021م يمثل أحد أهم المبادرات المجتمعية الطوعية الناجحة التي ستسهم في تعديل وتصحيح السلوكيات تجاه البيئة والنظافة العامة.</p><p>ولفت خلال لقائه صباح اليوم مع مستشار امين العاصمة علي الأسدي إلى أن أهمية هذا البرنامج ستثمر في تحقيق نتائج ملموسة على أرض الواقع.</p><p>وأشاد الوزير بجهود أمانة العاصمة على وجه الخصوص وفريق عمل البرنامج في رفع مستوى الثقافة والوعي الصحي والبيئي في أوساط وسط كافة شرائح المجتمع للحفاظ على البيئة والنظافة العامة والوقاية من الأوبئة وتخفيف العبئ على الدولة.<br />ودعا كافة القطاعات الحكومية والمدنية والمجتمعية إلى التفاعل الايجابي مع برنامج امانة العاصمة للصحة والبيئة والنظافة العامة من منطلق الواجب والمسؤولية الدينية والوطنية والإنسانية.</p>

صنعاء.. وزير المياه والبيئة يبحث سُبل انجاح برنامج النظافة والصحة البيئة

  الصحة والبيئة // أخبار بيئية: قال وزير المياه والبيئة عبداللطيف الشرماني أن برنامج الصحة والبيئة والنظافة العامة الشامل لأمانة العاصمة 202...

مزيد من المعلومات »

"الشتاء.. والشفاء".. إجراءات العودة الآمنة للمدرسة "نحو مجتمع آمن وعامٌ دراسيٌ خالٍ من الأوبئة"!

<p> </p><div class="separator" data-original-attrs="{"style":""}"><a href="https://www.blogger.com/u/1/blog/post/edit/5416763571961253252/2198324775983670512#" data-original-attrs="{"data-original-href":"https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjbu7XZE4PHXZySxRluIual4OPgeHvr1hz7dS04QrZvPJ1UBcRVnsLOQlrJ1hoUbzAPZb03eKQkMLgzjQi5_IkW7KQJy76FaRPhGDuoJtfev8_2O-zzc5RJcFTIYyfPKY_XtJ-7Er_gSYg/s2048/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25A9+%25D9%2584%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25AF%25D8%25B1%25D8%25B3%25D8%25A9.jpg","style":""}"><img border="0" data-original-height="1667" data-original-width="2048" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjbu7XZE4PHXZySxRluIual4OPgeHvr1hz7dS04QrZvPJ1UBcRVnsLOQlrJ1hoUbzAPZb03eKQkMLgzjQi5_IkW7KQJy76FaRPhGDuoJtfev8_2O-zzc5RJcFTIYyfPKY_XtJ-7Er_gSYg/s320/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25A9+%25D9%2584%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25AF%25D8%25B1%25D8%25B3%25D8%25A9.jpg" width="320" /></a></div><div data-original-attrs="{"style":""}">الصحة والبيئة // تعليم ومجتمع:</div><p style="text-align: right;">وضع فريق موقع “الصحة والبيئة” الوطني بالتعاون مع وزارتي التربية والتعليم والصحة العامة والسكان وبتفاعل بعض شركات الأدوية التي أبدت استعدادها للحفاظ على صحة وسلامة الطلبة والمجتمع ككل من خلال التالي، وضع عدداً من الإجراءات والضوابط الصحية والبيئية والنفسية المدرسية لتوفير بيئة صحية مدرسية ومجتمعية ككل خالية من الأمراض في جميع مدارس محافظات الجمهورية.</p><p>وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم الأستاذ إبراهيم شرف لـ”الصحة والبيئة” أن هذه الإجراءات تعد بمثابة صحة نفسية لتطمين أولياء الأمور وتعليمية من خلال التوعية بأهمية النظافة الشخصية والعامة كثقافة ووعي وسلوك للحفاظ على صحة وسلامة الطلاب والطالبات وبالتالي الأسرة والمجتمع ككل من الأمراض والأوبئة المختلفة وخاصة الشتوية القادمة.</p><p>وأشار إلى أن هذه الإجراءات التي تهدف إلى تطمين بعض أولياء الأمور من ظهور بعض الأمراض في بعض المدارس وخاصة بعد ظروف وباء كورونا ودفعهم للأهتمام بالنظافة ولتعاونهم مع العملية التعليمية وابقائهم على تواصل باستمرار مع المدرسة فضلاً عن الاهتمام بصحة أبنائهم الغذائية والنفسية والبيئية والتعليمية.</p><p>وأكد الدكتور عبد الملك أبو دنيا رئيس مجلس إدارة شركة يدكو للأدوية استعداد الشركة لدعم العملية التعليمية ونجاح هذا العام الدراسي بالذات لضمان سلامة وصحة طلاب وطالبات المدارس من الأمراض والأوبئة.<br />وأبدى استعداد الشركة بالمشاركة في تقديم أدوية للحالات الشتوية مثل “الدفتيريا، وحمى الضنك،الملاريا، والسعلة،والزكام،” وغيرها كعيادات اسعافية في بعض المدارس الأساسية التي تظهر فيها هذه الحالات، ومن خلال تقديم أنشطة توعوية وتثقيفية صحية وبيئية وغذائية ونفسية ككل.</p><p>واشاد بهذه الاجراءات والضوابط للعودة الآمنة للمدارس والحفاظ صحة وسلامة المجتمع وأبناءه الخ.</p><p><b><span style="color: #ff0000;" data-keep-original-tag="false" data-original-attrs="{"style":""}">وفيما يلي الإجراءات والضوابط الصحية: </span></b></p><p><b>1ـ توجيه المدارس باتخاذ التدابير والإجراءات الوقائية الصحية حفاظاً على سلامة طلاب وطالبات المدارس.</b></p><p>2ـ التنسيق مع مديريات وزارة الصحة “المناطق الصحية” بالمحافظات لتوفير زائرة صحية فى المدارس وصحيين.</p><p>3ـ متابعة الحالة الصحية لتلاميذ الصف الأول والثاني والثالث مع أولياء الأمور، بحيث يبلغ ولي الأمر المدرسة حال الاشتباه فى إصابة ابنه/ بنته بمرض أو ارتفاع فى حرارة الجسم أو أي مرض.</p><p>4- التعريف بالأوبئة الشتوية ومنها الدفتيريا والملاريا والسعلة والزكام والحمى وغيرها، وأسبابها، وطرق الوقاية منها في الإذاعات المدرسية باستمرار ضمن برنامج النظافة الإذاعي كل صباح.</p><p>5- تعزيز وترسيخ مفاهيم النظافة الشخصية والغذائية والصحية والبيئية والدينية والعامة في أذهان الطلاب والطالبات.</p><p>6- تعقيم المدارس حالة وجود أية أمراض معدية.</p><p>7- ضرورة تقليص عدد الطلاب والطالبات في الفصول وعمل تباعد بينهم.</p><p>8ـ فحص الطلاب بشكل دورى ومنح الطلبة الذين يثبت وجود أمراض معدية إجازة حتى تماثلهم للشفاء.<br />9- توفير عيادات اسعافية مدرسية تشمل أدوية خاصة بالأمراض الشتوية.</p>

"الشتاء.. والشفاء".. إجراءات العودة الآمنة للمدرسة "نحو مجتمع آمن وعامٌ دراسيٌ خالٍ من الأوبئة"!

  الصحة والبيئة // تعليم ومجتمع: وضع فريق موقع “الصحة والبيئة” الوطني بالتعاون مع وزارتي التربية والتعليم والصحة العامة والسكان وبتفاعل بعض ...

مزيد من المعلومات »